أكد الإعلامي المصري وعضو مجلس النواب مصطفى بكري، أن تتابع الحوادث الإرهابية في مصر الفترة الأخيرة بدءا من انفجار الهرم وكفر الشيخ وأخيرًا حادث الكاتدرائية يدل على أن المتآمرين والإرهابيين نقلوا عملياتهم من سيناء إلى القاهرة والجيزة وهو أمر يجب معه تعديل الخطط الاستراتيجية لمواجتهه، من خلال فرض حالة الطوارئ العامة في البلاد لتمكين الأمن من كشف المتآمرين.

وأضاف بكري أنه يجب تعديل قانون الإجراءات الجنائية من أجل سرعة البت في القضايا الإرهابية، معتبرًا أن النيل من مصر واستقرارها لن يتحقق ما دام هناك وطن يواجه وسلطة تقاوم.