كشفت دراسة حديثة اجرتها الباحثة مشاعل البكري عن العنف الأسري في المجتمع السعودي، أن 37% من الأزواج يقمعون زوجاتهم وأبناءهم، إضافة إلى حرمان المرأة من رؤية أهلها أو هجرها.

يشار أن في عام 2014، دخل نظام العنف الأسري حيز التطبيق في المحاكم السعودية، إثر دراسة مسودة مشروع العنف الأسري، ووضع صيغتها النهائية، ثم إعلان إقراره وإخراجه في صيغته النهائية.

وأظهر إحصاء متفرق شيوع العنف ضد النساء؛ إذ ذكر بعضه تعرض حوامل للضرب مع عواقب الولادة المبكرة أو الإجهاض، وأفاد بأن معظم المتعرضات للعنف الجسدي في المدينة المنورة أصبن إصابات خطرة بنسبة 63% استدعت التدخل الطبي.