أكدت المذيعة التركية هاندي فرات التي تواصل معها عبر هاتفها الجوال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ليلة المحاولة الإنقلابية منتصف يوليو الماضي؛ أنها لم تبع هاتفها حتى الآن، مشيرة إلى أنها تحتفظ به في درجها ولا تستخدمه خشية وقوعه أو كسره.

وأضافت أن رجال أعمال سعوديين وقطريين وأتراك عرضوا عليها شراء جوالها، الذي لعب دوراً كبيراً في تغيير مسار الأوضاع السياسية والأمنية في تركيا إلا أنها رفضت بيع الجهاز.