أكدت المذيعة التركية هاندي فرات التي تواصل معها عبر هاتفها الجوال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ليلة المحاولة الإنقلابية منتصف يوليو الماضي؛ أنها لم تبع هاتفها حتى الآن، مشيرة إلى أنها تحتفظ به في درجها ولا تستخدمه خشية وقوعه أو كسره.
وأضافت أن رجال أعمال سعوديين وقطريين وأتراك عرضوا عليها شراء جوالها، الذي لعب دوراً كبيراً في تغيير مسار الأوضاع السياسية والأمنية في تركيا إلا أنها رفضت بيع الجهاز.
التعليقات
طيب جوال مذيعه كم يسوى؟
االهم لا شماته . واذا اتصل فيه الرئيس اوردغان حلة فيه البركه 🙂 عقول بعض رجال الاعمال تحتاج تنظيف بكلورس
الحمد لله والشكر على نعمة العقل
هذا اكبر دليل على ان الاخوان واتباعهم اصحاب عقول ملساء لا تفكر ولا تدرك مايدور حولها
ذولا الاخونجيه ماهم صاحين
كم سعر الجوال بعدين هذي المرا تساوي الملايين من أشباه الرجال
وش هالتفاهات جوال مثل اي جوال بس عشان الاتصال منه باردوغان
اكيد الإخونجية بيشترونه?
معقولة فيه ناس متخلفة لهالدرجة
لو تقول فيه فقير او يتيم ما تبرع له
الله لا يبتلينا
اترك تعليقاً