كشفت إحصائيات رسمية أن 80% من الزواجات السعودية تنتهي بالطلاق، وهو ما وضعها ما وضع المملكة في مرتبة متقدمة عالمياً في حالات الطلاق.
وأوضحت الإحصائية أن جهات حكومية تدرس تنظيم برامج ودورات تدريبية لتأهيل الشبان والفتيات لبناء أسرة آمنة مستقرة، وتعريفهم في حقوق وواجبات الحياة الزوجية.
وأرجع خبراء واختصاصيون ارتفاع المشكلات الزوجية وحالات الطلاق في السعودية إلى عدم وجود توعية مبكرة وتأهيل لكلا الزوجين قبل دخول غمار الحياة الزوجية، على رغم وجود جمعيات متخصصة ومؤسسات تعليمية مهتمة في الدورات التأهيلية في مختلف مناطق المملكة.