نشر موقع ميرور لقطات مروعة لفتاة تبلغ من العمر 8 سنوات مقيدة بسلسلة في عامود من قبل والدتها عقابا لها على غيابها من المدرسة.
أصيب المارة بالرعب عند رؤية فتاة تبكي وتمص إبهامها في موقف للسيارات خارج منزلها، وحاولوا إطلاق سراحها لكن السلسلة كانت مقفولة باثنين من الأقفال وتركت الفتاة عالقة في مكانها لأكثر من ساعة حتى وصول الشرطة.
وقالت الشرطة إن والدتها البالغة من العمر 30 عاما عاقبتها لعدم حضور فصول تعليم اللغة المندرينية في مدرسة بالعاصمة كوالالمبور في ماليزيا.
وصرح أحد المارة أن الطفلة كانت تشعر بالإحباط ولا تعرف ماذا تفعل، ووقفت تمص إبهامها والدموع في عينيها.
ظهرت الفتاة في الصورة ترتدي الزي المدرسي وكاحلها الأيمن مربوط بسلسلة مقفلة بأقفال معدنية، في حين تركت الأم زجاجة المياه وحقيبتها على الأرض بجوارها.
وقامت الشرطة باستجواب الأم لكن أفرجت عنها في وقت لاحق.
التعليقات
حسبي الله عليها من ام قاسيه .
انا لما كنت تمهيدي ماكنت ابكي بلعكس كنت احب اروح لان الموضوع كله رسم والعاب وتعليم اساسيات
ويوم دخلت اول ابتدائي وانا انفس كان استاذنا شايب كانه شبح حتى شكله رعب ???
وكانت امي توصلني للصف واطلع منه واروح للتمهيدي ويرجعوني للصف واقعد ابكككككككي هالاستاذ ماادانيه ابي استاذتنا هذيك ??….ذكريات الزمن الجميل ي زينها من ايام ??
يا قلبي ?
لاحول ولاقوة الا بالله
اُسلوب تربوي خاطئ ، كان الاجدر ان تبحث في أسباب كره البنت للمدرسة فربما انها تريد الغياب بسبب مضايتها من احدى زميلاتها
اترك تعليقاً