هاجم الأمير تركي الفيصل الرئيس الأميركي باراك أوباما، مسميا إياه بالاسم كمسؤول عن غياب اي دور أميركي فاعل على الساحة الدولية عموما والإقليمية خصوصا، كما هاجم الكونغرس بسبب إصداره لتشريع جاستا، وكذلك لإجهاضه بسبب الفيتو الرئاسي على هذا التشريع بعد ذلك.
وتساءل الفيصل في كلمة له بالمؤتمر الدوري لمجلس العلاقات الأميركية ـ العربية في واشنطن أمس الأول، عما إذا كان الكونغرس يتجاهل حقوق السيادة، وعن مدى اتساق قانون جاستا مع القانون الدولي والاتفاقيات المنظمة لحصانة حكومات الدول.
وأكد الفيصل ان جاستا اعتداء واضح على مبدأ السيادة الوطنية ولسنا ندري كيف يمكن ان يفيد قانون يضع الآخرين في موضع كبش الفداء في تعزيز التعاون الدولي ضد الإرهاب.
ودعا الفيصل الرئيس الأميركي المقبل الى زيارة الشرق الأوسط بسرعة قائلا بل وربما قبل ان يؤدي القسم الرئاسي، مشيرا الى مدى التدهور الذي طرأ على علاقات الجانبين في السنوات الأخيرة، متهما إدارة أوباما بإغفال هموم المنطقة الأمنية بل وبالعمل أحيانا على تأجيل المساهمة البناءة في تجاوزها.
التعليقات
ما اردى من هذا الا ذاك أوباما وترامب او كلينتون الكراهيه والحسد الحقد على العرب والإسلام والمسلمين مالين قلوبهم
صدام احتل الخفجي انا اذكرها ياجاهل اذا انت الحفاض وتمدح صدام
صدام خاين ومعه زمرة روؤساء أرادوا احتلال السعودية
لذلك يستاهل ما جاه
صدام خاين
احتل الكويت واراد احتلال السعودية
ويستاهل ما جاه
الله يطول بعمرك ويرحم اخوك سعود
الذي كان ملك السياسه أربعين سنه ، نحتاج رجال امثالكم
الله يطول بعمرك ويرحم اخوك سعود
الذي كان ملك السياسه أربعين سنه ، نحتاج رجال امثالكم
درو انهم خونه ربعنا سبحو عليهم
ليش ماوقفو مع صدام حسين وباقي حكام دول العرب بس العميل يبقى عميل لاشباها
أوباما مصدر الإرهاب لبلداننا صنع داعش من الإخوان ومجوس روافضه ملاعين لهدف تقسيم الشرق الأوسط ودولنا لدويلات لادالله كيدهم في نحورهم وإجتثهم الله من جذورهم _ وبورك السيسي محبط محططات التقسيم ودولنا لدويلات وزج بقادة الإخوان عملاء صهيون إمريكا زج بهم السجون وقدموا للمحاكمه وصدر ضدهم الحكم بإعدامهم شنقا ردالله كيدهم في نحورهم
هم خابزين المنطقة وعاجنينها وكل مايدور من محن ومصائب هم ادرى بها لانهم السبب الاول والاخير والشكوى لغير الله مذلة
الله ايطول عمرك سمو الأمير ويحفظك من كل شر
الله يطول بعمرك
نحتاج مثل هؤلاء الرجال لإدارة استخباراتنا بحنكة ودهاء
اترك تعليقاً