قال مصدر قضائى الخميس لوكالة فرانس برس أن قاضيا فرنسيا سيحقق للمرة الأولى فى انتهاكات تنسب للنظام السورى وذلك بعد أن قررت نيابة باريس بدء تحقيق حول اختفاء مواطنين سوريين يحملان أيضا الجنسية الفرنسية بعد توقيفهما فى سوريا العام 2013.

وعهد بالتحقيق القضائى الذى فتح الخميس إلى قاضى تحقيق وذلك بتهم “اعمال تعذيب” و”اختفاء قسري” و”جرائم ضد الانسانية”، بحسب المصدر ذاته. وكان تم توقيف مازن دباغ وابنه باتريك فى نوفمبر 2013 وانقطعت اخبارهما أنذاك