وثقت كاميرات المراقبة في أحد معارض السيارات في النسيم، سرقة لص لمبلغ 100 ألف ريال، من سيارة موطن عسكري كانت بحوزته لشراء سيارة لوالده.
وقال المواطن في شكوى تلقتها “صدى”: انني جندي من افراد حرس الحدود، ومن المشاركين بعاصفة الحزم، استخرجت قرض من البنك الاهلي لشراء سيارة لوالدي بمبلغ 100 الف ريال، وانسرق مني بنفس اليوم من معارض النسيم.
وأضاف المواطن: اتضح في كاميرات المعرض من قام بكسر زجاج سيارتي، واخذ المبلغ وتقدمت بشكوى للشرطة وتمت احالتها الي البحث الجنائي منذ فترة ولم يتم القبض عليه حتى الأن، مناشداً الجهات الأمنية بسرعة القبض على السارق.
التعليقات
ودي أصدق ولا آخذ في ذمتي بس بصراحه ماني مصدق ، صحيح انه يمكن كسر السيارة وسرق شيء بس مو 100 ألف هذا إحساسي .
أحس هاليومين ان العسكر يعتبرون الدفاع عن الوطن منه وتفضل منهم وهذا واجبهم وواجبنا كلنا الدولة وظفتهم ووظفتنا ودفعت لنا رواتبنا ولمن قبلنا كل هالسنين على شان هذه الأيام ؟
بالله لا أحد يعتبر الدفاع عن الوطن وحراسة الحدود منه وفضل منه فهذا واجب .
مراقبينه اثناء صرف القرض الله يهديك ( المال السائب يعلم السرق ) حسبي الله عليه
لماذاا مايقوم البحث الجنائي بعمل كمائن لدى البنوك بحيث يقوم احد افراد البحث بدور مواطن يسحب مبلغ وينسق مع البنك باعطاءه كيس به اوراق فقط كمبلغ مالي ويتم متابعته من قبل افراد قوه البحث ومساندين لهم من الشرطه بزي مدني ويتعمد من سحب المبلغ المموه بكيس ملي بالاوراق ان يتركه بالسياره بموقع محدد ليتم مراقبته والقبض على من يستولي عليه ويكون فخ الامر بسيط لو تم عمل خطه بهذا الشكل لتم القضاء على سرقه عملاء البنوك المشكله ان الشرطه تستقبل البلاغ بدون ايجاد حلول للقضاء على السرقات
المفروض يمنع تداول الكاش ويكفي التحويل لحساب صاحب المعرض لن لا حل مع الافارقة المتبطحين في كل شبر من ارجاء البلاد وهم يتزاوجون ويتكاثرون بشكل مكثف لجعل الدولة امام الامر الواقع ويوجد لديهم معرفة سابقة بالإجراءات ان ما عندك احد لا جوازات ولا شرطة ولا وزارة عمل ولا إمارات المناطق تقدر تقبض عليهم وتعيدهم من حيث أتوا وتطهير البلاد من شرورهم وإجرامهم يعني احتلال واستيطان هذا الحاصل والواقع تماما لأكن لازال ادينا الأمل في ان تفيق الأجهزة وتعود للعمل وأبعدهم عن الوطن واًول حل منحهم مدة 6 أشهر للعودة الى بلدانهم وبعدها تبدأ المحاسبة بقوة النظام
قطع يد السارق ضروري ليعتبر الغير
المال الحلال مايروح ان شاء ترجع الفلوس بعدين ياصاحب المبلغ في الف طريقة لادفع المبلغ
جعل ايديه الكسر اللي مايتجبر ولا يحصل لها علاج
واضح من التصوير انه افريقي كان يراقبه من خروجه من البنك
كيف عرف ان السياره فيها فلوس
الحين جاء دوركم يا رجال الاعمال هذا جندي يدافع عن الوطن وعن تجارتكم اتمنى من رجال الاعمال التبرع بسياره لهذا البطل فهو يستاهل ونرجو تفعيل الخدمه الاجتماعيه عند الهوامير اصحاب الملايين او دوركم بس جمع الفلوس في كروشكم مثلكم مثل البنوك حسبي الله عليهم فهذا بطل من ابطال الحزم والعزم .
الله يعوظك خيييييير
امسكوا عمال المعرض او الي بينقل الملكية او الي غسل السياره راح تنفك خيوط كثيره وانت ياصاحب السياره كيف تترك ١٠٠ الف جو السياره الله يهديك وان شاء الله ترجع لك
اترك تعليقاً