هاجم «حمد بن مشخص العتيبي» المتخصص فى قضايا الشباب وأمين عام فريق الإسعاف التطوعي ورئيس مجلس إدارة فريق توعية الشباب صحيفة «نيويورك تايمز » الأمريكية لمحاولة تدخلها فى الشأن الداخلى للبلاد وتناولها موضوعات تتعلق بنساء المملكة.
جاء ذلك بعدما نشرت الصحيفه عبارات وجهتها للنساء بالمملكة جاء نصها «نود أن نتواصل مع النساء السعوديات، أخبرونا عن حياتكم، وطموحاتكم وآرائكم فى المجتمع السعودي».
وغرد «العتيبي» ردًا على تلك العبارات على «تويتر» قائلًا: «هذه الصحيفة تركت كل مشاكل مجتمعهم ومآسي النساء هناك وجاءت تسأل عن مشاكلنا.. إن سلمنا منكم فنحن بخير.. وسؤالكم السابق لنساء سوريا أكبر دليل».
وتابع «ما تقومون به عمل استخباراتي وليس إعلاميًا، وجمع أرقام الهواتف حركة خطيرة وتلزم الحذر من الأخوات وعدم تصديقكم وما حولكم من أسماء وهمية».
التعليقات
الى مو عاجبه الدين الاسلامي ونظامه الصريح الذي جعل من المراه معززة مكرمة ملكة في بيتها وبين محارمها وأولادها ولا فل ينقلع الى دول المراة المهانة من بعد الساعة الخامسة تتحول الى سلعة لتسلية مرتادي البارات والدسكو والمراقص وبعدها تجر سوى بالمال او بالغصب الى فراش الفاحشة ومعضم اطفالها اذا عملت نفسها متزوجة تجدهم نتيجة علاقات محرمة اذا اقسم بجلال الله هذه حياتهم المراة لديهم مجرد متعة الرجال بينما بنت الاسلام تجدها شامخة أبية طاهرة مطهرة فلماذا تخرجونها من هذا الى ذلك الضياع والمستقبل الاسود
خلّونا نكون صريحين وصادقين مع أنفسنا هم يستغلون حالات ظلم حقيقية على المرأة السعودية مثل قضايا العضل الطلاق بالاكراه لعدم تكافؤ النسب حرمانها من قيادة سيارتها بنفسها وإجبارها على الركوب ما سايق اجنبي او ليموزين بمبلغ وقدره مشاكل العنف الاسري اللي وصل حد قتل الزوجات انا اقول السعوديات الله يحفظهم ويخليهم لنا لابد من انهم ياخذون حقوقهم الشرعية بدون محاكم من حقها تتزوج من غير ما ترفع قضية عضل على ولي امرها ولا يطلقونها بالاكراه ولا ياخذون راتبها ويحرمونها منه عطوها حقها اللي كفلها لها الشرع حتى تعيش بكرامة نعم الاسلام كرم المرأة ولكن فيه مسلمين يمنعون عنها هذا التكريم ويعيشونها بذل
حرر الرد
اخوي حمد لا تغمض عينيك مهما كان هناك ظروف انت لا تعلم عنها وتعتقد أنت بحكم تأثير البيئة والعادات والتقاليد عليك أنك مع الحق و أن المرأة لا تحتاج أكثر من بيت يقفل عليها فيها مثل المهرة من الخيل و أنت تسرح وتمرح عند الاباعر وتارة عند الغنم واخرى في الاستراحة وتارة قانص مع الطار تصيد الحباري. أنا اعتقد أن هناك كثير من الحقوق للمرأة وهناك انظمة تحتاج تعديل وفقا للمتغيرات العصرية بما لا يتعارض مع الدين والمتعارف علية عربيا وليس العادة والتقليد القبلي. وعد بذاكرتك قليلا. عندما كان لا تستطيع المرأة استخراج جوال. او صرافة من البنك او بطاقة وطنية بسبب المعارضة وهاي امر حصلت اليوم وتجري الامور افضل من السابق وقلت بعض التعقيدات التي لا يوجد مبرر واحد لها.
وسلامتكم .
والله مشغلين أنفسهم بالسعوديات كان العالم خالى من أي مشكلة وما معه إلا مشاكل بنات الوطن
اترك تعليقاً