رسالة بعثها سامي الجابر لمن يهمه الأمر .. رسالة محتواها روح وعزيمة داخل المعشٌب .. من منا لا يتذكر ما فعله سامي في سنين مضت والآن وهو مدرب جعل الجميع يتذكر ويردد يا آسيا هل تذكرين سام 6 .. الذي جندل وتراقص بأعتى الخصوم.

من يتابع نتائج الفريق الشباب في الآونة الأخيرة يدرك بأن الليث الأبيض قادم بقوة في هذا الموسم.

فعشاق الجابر -لاعباً ومدرباً- يترقبون المشهد بعد أن تغير الزمن وتغيرت محطة أسطورتهم التي عشقوها، حين كان يجلب لهم البطولات قبل أن يرحل إلى الليث الأبيض.