رسالة بعثها سامي الجابر لمن يهمه الأمر .. رسالة محتواها روح وعزيمة داخل المعشٌب .. من منا لا يتذكر ما فعله سامي في سنين مضت والآن وهو مدرب جعل الجميع يتذكر ويردد يا آسيا هل تذكرين سام 6 .. الذي جندل وتراقص بأعتى الخصوم.
من يتابع نتائج الفريق الشباب في الآونة الأخيرة يدرك بأن الليث الأبيض قادم بقوة في هذا الموسم.
فعشاق الجابر -لاعباً ومدرباً- يترقبون المشهد بعد أن تغير الزمن وتغيرت محطة أسطورتهم التي عشقوها، حين كان يجلب لهم البطولات قبل أن يرحل إلى الليث الأبيض.
التعليقات
بالتوفيق لسامي
اللهم انى انسان فلاتشبهو احد بالحيونات
ماجد لاعب كبير تمتع بدعم لا مثيل له من الحكام لانه ثروه رياضيه وكانو يحسبون له بلنتيات بمجرد ان يرفع يده وليس بحاجه الى ان يكون مدرب يكفي انه مخلل رياضي من الدرجه الاولى ابتكر مصطلح الدباب والتعشيق اثناء تحليله للمباريات
ورجاء لا تزعجونا بسامي او غيره
للتذكير فقط
التوأمه بين الانديه مطلب حضاري
الهلال والشباب واحد لان مؤسسهم ابن سعيد واحد
النصر والمريخ واحد لان مؤسسهم احمد البربري واحد
الله يديم المحبه
واحد 2 3
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
أهم حاجه يعوي ثمان مرات ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
الحاسدين هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه بس ياماجد عبدالله
إذا عوى الذيب تَحَسّب عواقبها ،،،خخخخخخخخخ الفضايح قدام لما العجله
لاتستعجلون الطريق طويل وهذا الشيئ ماهو الا حلاوة الروح هههههههههههههه
سامي الجابر كان لاعب مشاغب و كالذئب
و كمدرب لا أراه كذلك و يحتاج إلى الكثير من ذكاء المدرب
أتمنى له صادق الحظ و التوفيق
بالتوفيق لسامي واتمنى من الاساطير مثل ماجد عبد الله وفؤاد انور وعبدالجواد …بدل ماهم جالسين لاشغل ولامشغله يدعمون المنتخب واللاعيبين
التوأمه بين الانديه مطلب حضاري
الهلال والشباب واحد لان مؤسسهم ابن سعيد واحد
النصر والمريخ واحد لان مؤسسهم احمد البربري واحد
الله يديم المحبه
المهم ربنا يوفقك و يبعدك عن الحاسدين
فريقين محليين اصل شبابي وفرع هلاللي
وحيلهم بينهم
لله درك
ما شاء الله تبارك الله
ارعبتهم لاعب
ثم اربكتهم وخلطت اوراقهم اداري
والحين جبت لهم الصمرقع مدرب
منين يجيبون مثلك
عفوًا المستمع يسمع ذلك بوضوح دون حاجة للتصحيح.
التشبيه الكتابي بقول ( عوى الذئب ) يؤخذ مقصده بالصوت ، ولكن عندما تظهر صورة للحيوان نفسه ويشبه الشخص به ، هنا تحصل المصيبة ويخرج التشبيه عن معناه الحقيقي ، والمؤسف أكثر أن قارئ السيناريو لم يتقن التعليق والمستمع يرى ذلك بوضوح دون تفسير.
اترك تعليقاً