كيف لا أفخر بك يا وطني و يقصدك الداني والقاصي لزيارة البيت الحرام و مسجد الرسول الكريم والحج لبيته العتيق فيه قبلة المسلمين إني لأفخر … فيك يا وطني … جعل التعليم والتدريب والاهتمام بمشاريع الشباب وتوفير كل متطلباتهم للنهوض بهذا الوطن .
اليوم الوطني (86) للمملكة العربية السعودية هو مناسبة مميزة محفورة في الذاكرة والوجدان، هذا اليوم الّذي تحقق فيه التكامل والوحدة، وأزيلت الفرقة والتفكك، هو اليوم الّذي يشهد له التاريخ بمدى التطوّر والازدهار.
وندعو الله العلي القدير أن يحفظ لنا ولاة أمرنا وأن يمتعهم بالصحة والعافية وأن يجزيهم خير الجزاء لما يبذلونه لراحة أبناء هذا الشعب الوفي.
وفي الختام لا أملك إلا أن أرفع أكف الضراعة للمولى عز وجل أن يحفظ لنا حكومتنا الرشيدة في ظل مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد وولي ولي العهد حفظهم الله لنا ذخراً وأعزهم بالإسلام وأعز الإسلام بهم .
التعليقات
كل عام وانتم بخير.
أحسنت الكلمات وأصبت المعاني
مقال جميل.. جزاك الله خيراً.
مقال جدا رائع وكذلك ابداع الكاتب فهودي دام عزك ياوطن ?
مقال جدا رائع دام عزك ياوطن ❤️
كل عام والوطن وأنتم بخير
مقال جميل
الشعب السعودي والمملكة السعودية بقيادة ملكها المصلح الملك سلمان بن عبدالعزيز والأئمة السابقين من أسلافه رحمهم الله لم يزالوا يحكمون شريعة الله، ويتخذون القرآن إماماً والسنة سراجاُ، يضيئان لهم ظلمات الحياة الدنيا بانتشار الأمن على الأنفس والأموال والأعراض في بلادهم إلى حد لا يوجد له نظير في الدنيا … ونحن نشاهد شريعة القرآن تنفذ على رؤوس الأشهاد، في هذه المملكة الفذة، فيقتل القاتل المتعمد، ويرجم من الزناة من يستحق الرجم، ويجلد من يستحق الجلد مع التغريب، وتقطع يد السارق، ويقام الحد على الشارب، ولا يحكم حاكم في جميع أرجائه إلاّ بشريعة القرآن، فكيف يستطيع مسلم أو منصف أن يسوي بينهما وبين من يحل ما حرم الله، ويحكم بغير ما أنزل الله،،
ودام عزك ي وطن ،،،
مقال جميل ورائع ي ابو عبدالله والى والامام
تحياتي،،،
دام عزك يا وطن مقال رائع
دام عزك يا وطن ..
اللهم احفظ بلادنا وشعبنا وولاة امرنا من كل سوء
مقال جميل كجمالك استاذ فهد .
كيف لا أفخر فيك يا وطني
مقال رائع
اليوم الوطني السعودي غالي عندنا أدام الله الأمن والأمان
اترك تعليقاً