قال وزير الإدارة المحلية اليمني، عبدالرقيب سيف، إن تكلفة إعادة تعمير اليمن التي مزقتها الحرب سوف تبلغ حوالي 15 مليار دولار.
وذكرت قناة «روسيا اليوم»، الناطقة باللغة الإنجليزية اليوم الأربعاء، أن الوزير اليمني- الذي يشغل أيضا منصب رئيس اللجنة العليا للإغاثة- أوضح في كلمة ألقاها أمام المشاركين في ورشة عمل تحت عنوان «إعمار اليمن بعد الحرب»، أن البنك الدولي قدر تكاليف إعادة تعمير اليمن بخمسة عشر مليار دولار.
وأشارت القناة إلى أن عبدالرقيب لم يحدد في كلمته أمام ورشة العمل المجالات التي سوف يستخدم هذا المبلغ في إعادة إعمارها باليمن، والتي ستخرج من الحرب التي مازالت دائرة ضد الحوثيين والعناصر المتمردة التابعة للرئيس السابق على عبدالله صالح، وهي تعاني من نقص في المواد الغذائية والمياه علاوة على تردى الرعاية الصحية وغيرها .
وكانت حكومة اليمن ومجلس التعاون الخليجي نظما الورشة على مدار يومين وشارك فيها عدد من المانحين الدوليين.
التعليقات
أنا اضم صوتي لصوت ( أبن مواطنه ) في كلامة من جهة مصادرة ( عفاش ) عبدالله الصالح و أولادة وبعض معاونية من الخونة من وزراء , نعم نتمنى أن نسأل أين ذهبت الاموال التي سرقوها من خزينة الدولة و ما الفائدة من تجميدها في البنوك الاوروبية ( مع انهم هم المستفيدون الاكبر من ذلك التجميد ) فأين الشعب اليمني الشقيق الذي لم يطالب بها ونتظر مساعدات الغير ؟؟؟؟
لماذاهي في يد الغرب وليست في يد الشعب اليمني الشقيق ؟؟؟
السعوديه عملت اللي عليها وضحت بالمال والرجال ويشهد بدلك العدو قبل الصديق
وجاء اليوم دوراليمنيين انفسهم اين رجال الاعمال هدا ثانيآ
اما اولآ وهو الاهم
المفروض تتم مصادرة الاموال المنقوله وغير المنقوله لطلي طالح
واولاده وجماعته وعقاراتهم وشركاتهم وحصصهم في جميع الانشطه الداخليه والخارجيه
ويتم استخدامها في اعادة اعمار بل في عمل مشاريع تنمويه عملاقه
لان مجموع الاموال لايقل عن 100مليار دولار
وانا لااؤيد انه يتم جمع المبلغ من المساعدات والمنح
لان المال موجود مسبقآ ولكن يحتاج الحجز عليه والتعامل بقوه وصرامه لتحقيق دلك
الله يسمع ويراء يابوسلطان
لاتشيل هم تجيك الين عندك بس 15 مليار بسيطه ابشر بالخير ماطلبتو شئ….الى متى ونحن نطعم ونسمن من يريد اكلنا….من يفهم …
اعتقد ان التقرير الصادر فيه مغالطات وفيه تزيف للواقع ويجب اخذ الحيطة والحذر من هذه التقارير وقد اعتدنا ان المعونات الخارجية تعود علينا بشكل سلبي
اترك تعليقاً