أكد المتحدث الأمني بوزارة الداخلية اللواء منصور التركي أن حبوب الإمفيتامين المخدرة تأتي للمملكة من ناحية سوريا، كونها من أكبر الدول المنتجة لها، بينما يأتي الحشيش من اتجاه الجنوب.
وأوضح التركي أن أقراص الإمفيتامين تعطى للمقاتلين والانتحاريين، مؤكداً حرص المملكة على حماية حدودها وشبابها بغض النظر عن مصدر هذه السموم، مشيراً إلى أن عمليات تهريب الحشيش الآتي من الجنوب، يتورط فيها إثيوبيون وصوماليون، وأن عمليات تهريب الحشيش مستمرة رغم وجود عمليات للتحالف في الحدود الجنوبية.
وكانت وزارة الداخلية قد أعلنت أمس عن ضبطها لنحو 25 مليون قرص إمفيتامين، وأكثر من 14 كيلوغراماً من الهيروين الخام، ونحو 19 طناً من الحشيش، و 236 غراماً من الهيروين الجاهز للترويج، ونحو 8 كيلوغراماً من الأفيون