أجبرت الشرطة الفرنسية امرأة مسلمة على خلع ملابس “البوركينى” أو ما يعرف بـ “المايوه الشرعي”، أثناء تواجدها بشواطئ مدينة نيس الوقعة على البحر المتوسط.
ونشرت وسائل إعلام غربية اليوم الأربعاء، صورًا لعدد من قوات الشرطة الفرنسية، على شواطئ مدينة نيس، تجبر سيدة مسلمة ترتدى “البوركيني” على خلعه.
وكان تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى، خلال الأيام الماضية شريطًا مصورًا يظهر عناصر من الشرطة الفرنسية، تجبر النساء المسلمات على الخروج من البحر في نيس، و تحذرهم حول اختيارهم بين الحجاب أو مغادرة الشواطئ.
التعليقات
يا اخي هناك الكثير من التونسيات في فرنسا , وهذه الحادثة ليست اول مرة تقع , ومنذ الهجمات الارهابية اصبحو يهاجمون المسلمين ,وارغامهم اما نزع الحجاب او اجبارهم على مغادرة البلاد وهم يريدونها عارية كالنساء الموجودين في الصورة
حسبي الله عليه ربي لايوفقهم
ديرتهم وبكيفهم
المفروض ما أحد يروح بعائلته إلى مكان لا يسمح بلبس الحجاب ثم يقول لماذا يمنعون نسائنا من لبسه، الباب اللي يجيك منه ريح سده واستريح وفيه دول كثير لا تمانع من لبس الحجاب وقفت إلا تروحون فرنسا؟؟؟؟!!!!!!!!!
دول تحارب الاسلام سيعون لنزع الحياء ============= حسبنا الله عليهم وهو نعم الوكيل
هذي امور امنية
اجل وش تبغونهم
يحطون لك اشعةفوق بنفسجية
ولا اشعةحمراء على الشاطيء
الشواطيء في فرنسا
فساااااد وقلةحياء
عري وممارسةللجنس عيني عينك..
وش مودي هالمسلمة هنااااك
ابعدي عن مواقع الفتن….
عجيب وانت ايها الشرطي العتيد ليش واقف على الشاطىء بلباسك العسكري الكامل , فالشىء بالشيء يذكر عليك ان تخلع ثيابك وتلبس مايوه وتضع جراب السلاح والعصى حول خصرك الفتان اتخيل شكلك اخر مسخره —هههههه — ولا مسموح لكم وممنوع علينا , جتكم البلاوي ناس متفرغة للهرج الفاضي
منتهى الوقاحة والبجاحة اناس خرقو اذاننا وصدعو رؤسنا بحديثهم عن حرية الديانة وحرية التعبير وجبل من الحريات الشخصية , وقد علمنا الان انها مجرد كلام فارغ لا قيمة له يافطة ترفع عند الحاجة وتلقى في سلة المهملات حين تنتهي , هم لهم الحرية في لبس ما يشائون والتعري في الاماكن العامة وغيرهم ليس له الحق ان يستر جسده او يلبس لباس لا يتوافق مع ذوقهم الرقيع , هذه دعوة مفتوحة للمعاملة بالمثل والزامهم بالانصياع لما تفرضه تقاليدنا وعاداتنا حين يكونون بين اظهرنا
لاتعليق..!
اترك تعليقاً