اعترفت النجمة الشابة باريس هيلتون، بخوفها من التعرض لعمل إرهابي، واصفة الهجمات الإرهابية التي استهدفت نيس الفرنسية، وألمانيا بـ “الفظيعة” وتقززت من الجرائم التي يرتكبها “داعش”.

وقال هيلتون (35 عاماً) في حوار خاص للصحيفة الإسبانية “دياري ودي لبيزا”: أنا أسافر كثيراً وعندما أفكر في مثل تلك الأشياء أشعر بالرعب.

وتابعت “أتنقل باستمرار من بلد إلى آخر، وأنا شخصية مشهورة ويمكن أن أكون هدفاً لهجوم إرهابي وهذا يخيفني كثيراً”.

غير أن الفنانة أكدت أنها لا تحب تغيير طريقة حياتها قائلة “أنا شخصية متحررة جداً وأحاول ألا تكون لدي أية مخاوف، سأحرص فقط على حمايتي من بعيد، فأنا أخرج دائما بمفردي ولا أحمل مالا ولا اصطحب حارساً شخصياً، والكثير من المشاهير يرافقهم 10 حراس، لكنني أفضل الخروج مع أصدقائي والعيش بشكل طبيعي لأنني أريد أن أكون مثل جميع الناس، ولن أتخلى عن ذلك”.