كشف كانيي ويست رأيه الغريب بصور زوجته كيم كارداشيان التي تلتقطها بطريقة “سيلفي عارية”، والتي دائما ما تثير الجدل عند نشرها عبر شبكات التواصل الإجتماعي.
وقال ويست أنه يحب هذا النوع من الصور التي تنشرها زوجته للناس، مضيفاً: “أنا أحم الجسم الجميل، إذ يشبه النهضة، هو اللوحة او النسخة العصرية من اللوحات الفنية”.
وتابع في لقاء مع مجلة Harper’s BAZAAR حيث يطل الثنائي الشهير على خلافها في عدد شهر أيلول (سبتمبر): “من المهم لكيم ان يكون لديها صورتها الخاصة، فإذا لم تظهرها سيكون الأمر بمثابة أن ألّا تقوم آديل بالغناء”.
وكشف أن أن افضل جزء من جسم زوجته بالنسبة إليه هو قلبها.
التعليقات
يعني وين المشكله اذا هو شايف في ضهرها فحل خال مثله في مقطع جنسي وانتشر عبر العالم وراضي فيها زوجه له والان تعلقون على انها مصوره صدرها شى غريب عجيب
هناك شريحة من أبناء هذا الوطن الغالي استهلكت على مدى عقود متتالية من الزمن ، وبعد سنين طويلة من الخدمة التي يقدمونها يزحف التقاعد إلى حياتهم كشبحٍٍ يقضّ سريرتهم ويملأ أفكارهم بتساؤلات غائية عن طبيعة المستقبل ، لكن رد الفعل يختلف ما بين إنسان وآخر تبعاً لخصائص شخصيته ، فيدخل إلى عالم آخر مليء بالراحة أو الألم أو الفراغ ؛ فإن إحالة الشخص إلى التقاعد ، يشعره بتدني قيمته الاجتماعية والمعنوية ، لكون العمل في حد ذاته يعطي للشخص قيمة ومكانة اجتماعية ، تضمن احترام الآخرين له واستقلاله المادي عنهم . وأن العمل عموما يمنح إطاراً لحياة الشخص ، والتقاعد يسحق هذا الإطار الذي يعتبر النظام اليومي أو النهج الذي يسير عليه الشخص أثناء مزاولة عمله.
فبلوغ الإنسان سن التقاعد له تأثيرات سلبية على حياته الجسدية والنفسية والاجتماعية ، وذلك لارتباط هذه المرحلة بوصول الشخص إلى سن الشيخوخة ، التي قد لا تسمح له من الناحية الجسمية بالحيوية نفسها والعطاء الذي كان عليهما من قبل ، ويشعر بالضعف الجسدي ، وفقدان النشاط البدني ، يضاف إلى ذلك عجزه عن التقاط المعلومات بالسرعة المطلوبة ، وحفظها بالذاكرة كما هو الشأن في فترة الطفولة أو الشباب ، ويحدث تراجع في عمل الذاكرة الفورية أو الآنية عند المتقدم في السن ، بحيث تنقص لديه القدرة على تذكر الأحداث التي جرت في الماضي القريب ، في مقابل احتفاظه بالقدرة الكبيرة على تذكر كل الأحداث وذكريات السنوات الغابرة ، والتي تعود إلى سن الطفولة ، وذلك بسبب التغيرات الدماغية التي تحصل له خلال هذه المرحلة العمرية .
كما أن الشعور السائد لدى الشخص المتقاعد هو الاهتمام بالماضي ، والتوجه إلى ما هو روحاني بشكل كبير ولافت للانتباه ، بحيث يصبح الشخص في الغالب أكثر تعبداً من السابق وأكثر تشبثاً بمعتقداته الدينية ، مع ذكره لحدث الموت بشكل متواصل ، ويفسر ذلك إحساسه بقرب نهاية حياته الدنيوية ، لذا يزداد الارتباط العاطفي للمتقدم في السن بعائلته لخوفه من الموت والوحدة والعزلة .
والتأكيد على الاهتمام بفئة المتقاعدين يأتي لعدة أمور في مقدمتها تزايد نسبة كبار السن في كل المجتمعات المتقدمة والنامية بوجه عام ، حيث بلغ عدد الأشخاص الذين بلغوا سن 60 سنة فأكثر على مستوى العالم عام 2000م حوالي 590 مليون نسمة ، ويحتمل أن يصل هذا العدد إلى حوالي 976 مليون نسمة عام 2020م ، فالحاجة باتت ماسة إلى مزيد من التعليم والتعلم حول علم الشيخوخة الاجتماعي ، وذلك انطلاقاً من مسلمة مؤداها أن الأساليب والنظريات البيولوجية لم تعد كافية وحدها لفهم طبيعة وخصائص هذه المرحلة العمرية ، فالأمر في حاجة إلى تكوين أساس علمي منظم ترتكز عليه الدراسات الاجتماعية والنفسية لفهم ظاهرة التقدم في العمر والآثار المصاحبة لذلك السن . وأهم الآثار الاجتماعية المصاحبة للتقاعد من فقدان أو ضعف العلاقات الاجتماعية ؛ فعندما كان الشخص على رأس العمل كان يتمتع بعلاقات اجتماعية مرتبطة بالمنصب أو الوظيفة التي كان يشغلها ، ومن بين الآثار أيضاً فقدان العديد من الأنشطة والاهتمامات ، باعتبار أن الشغل الذي كان يمارسه هو شغله الشاغل حتى في أوقات الراحة وخارج نطاق العمل . كما أنه قد يصاحب التقاعد العديد من المشكلات والتي منها العزلة وزيادة وقت الفراغ وانخفاض الدخل الشهري والإصابة ببعض الأمراض الجسمية والنفسية ، والاعتماد على الآخرين .
البهائم والعجموات خير من هؤلاء الكفار .كما قال المولى عز وجل في كتابه الكريم ( إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا )
والله من الدق صبح وليل مفاطيح خنازير الين ماتت الغيره عنده وصار خنزير حيوان لاغيره ولامره ولا مرجله,,
اهم شي القلب هاه اقتلبوا صرعتك
?? قول اهم شي القريشات
بعدين ماتفرق عندهم الكل يتعرى هو وهي كذا حياتهم
هههههههه يعجب ?
غيرة ميته
أنا أقول قص ” شنبك” وأرسله هدية للمتحف .
بعض “الشنبات ” ديكــــــــور.
مقرررررررررررفه لعنتن تلعنها هي وذا الديوث?
اترك تعليقاً