وضع ثلاثة من كبار الصناعيين الأتراك قيد التوقيف الاحترازي، اليوم (الجمعة)، في إطار التحقيق إثر محاولة الانقلاب التي شهدتها البلاد، وتتهم السلطات شبكة الداعية فتح الله غولن بالوقوف وراءها.

وأوقفت قوات الأمن مصطفى بويداك رئيس مجموعة بويداك القابضة في مدينة قيصري، مع اثنين من المسؤولين في مجموعته، حسبما أعلنت وكالة الأناضول القريبة من النظام.

وأوقف الرجلان ويدعيان شكرو بويداك وخالد بويداك في منزلهما، ولا تزال الشرطة تبحث عن الرئيس السابق للمجموعة حاجي بويداك والياس وبكر بويداك، اللذين صدرت بحقهما مذكرة توقيف.