شيعت جموع غفيرة بالعاصمة المقدسة، عصر أمس الأربعاء، جثمان أول شهداء “عاصفة الحزم” الشهيد الجندي أول بحرس الحدود أحمد إبراهيم المفضلي الزهراني، والذي اعتبر مفقوداً منذ شهر شعبان من العام الماضي، حيث تم العثور آنذاك على سترته ملطخة بالدماء دون أن يجدوا له أي أثر.
وتمت مواراة جثمان الشهيد بعد الصلاة عليه بمقبرة شهداء الحرم، بحضور عدد كبير من القادة والمواطنين وزملاء وأهل وأقارب الشهيد.
وكان قد عثر على جثمان الشهيد قبل شهرين، وتم التعرف على هويته بتحليل الـ”DNA”، ومن ثم تم نقل الجثمان عبر الطائرة من جازان إلی جدة يوم أمس الأول الثلاثاء حيث استقبله ذووه وأقاربه، قبل أن يتم نقله يوم أمس إلى مكة حيث تم دفنه بها.
التعليقات
رحمه الله وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله عليه أفضل الصلاة والتسليم
سبحان الله يموت ولا يكون مفقود عشان اعصاب اهله كذا ارتاحو الله يرحمه ويغفر له
يامال الجنة الباردة
“انا لله وانا اليه لراجعون” الله يتقبله شهيد يااااااااارب…..واسأل الله العلي العظيم ان يصبر اهله ياااارب
رحمه الله رحمة الأبرار
وأدخله فسيح جنان الخلد
اول شهيد باذن الله كان المالكي كان في شهر 1436/6نسال الله الرحمن الرحيم ان يرحمهم ويرحمنا من بعدهم واياكم وجميع المسلمين
اللهم أدخله برحمتك في الشهداء وتقبل منه وشفعه في ذوييه
الله يرحمه ويصبر اهله
مات مدافع عن ديننا ووطننا وأعراضنا اللهم ارحمه وتجاوز عنه وكل من مات شهيدا
اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه
وأكرم نزله ووسع مدخله
واغسله بالماء والثلج والبرد
ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقا الثوب الأبيض من الدنس
اللهم باعد بينه وبين خطياه
كما باعدت بين المشرق والمغرب
اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة
وان يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان
إنا لله وإنا إليه راجعون
اترك تعليقاً