توفيت “سامية شهيد” البالغة من العمر 28 عاماً أثناء زيارة أقاربها في قريتها البنجاب في باندوري الباكستانية.
ودفنت سامية في مقبرة القرية بعد وفاتها فوراً. وقد أشارت الشرطة المحلية إلى أنها وجدت إصابات غير واضحة وآثار العنف على جسدها.
وقد لفت النائب ناز شاه إلى أنّه طلب تشريح جثّتها لمعرفة سبب الوفاة.
ويدّعي زوجها السيد مختار كازام أنّ زوجته توفيت على يدّ أفراد عائلتها لأنّها لم تكن تعاني من أيّ مرض وهم كانوا قد رفضوا كلياً زواجها منه.
ويضيف أنّ زوجته ضحية جرائم الشرف في باكستان والسبب أنّها تزوّجت رجلاً من خارج العائلة.
التعليقات
بعض عقول الاهل مازلت متحجره ماتطورت مثل الناس بسبب الاعدات الجاهليه. العالم تطورت . ولاهل مو دايمين لا اولادهم ليش يوقفون بطريقهم دام راضين ببعض . ليتها مازارتهم كان عاشت حايتها نين تهدا الامور ويشتقون لها اهلها يمكن يوافقون ويسامحونها.
غبيه ليه تزورهم .. كان هجت معه .. بعض الاهاالي فيهم عسسسرررر ولعانه مو طبيعيه .. خلاص هي حبته وتبي تكمل حياتها معه ليه توقفون بطريقها .. ^_^ حجررر عثرةة الله يكفينا بسسس ..
اللهم صلّ على نبينا محمد ﷺعدد ما ذكره الذاكرون وعدد ما غفل عنه الغافلون
مشاءالله على جمالها الله يرحمها
أعوذ بالله
والعياذ بالله قتل نفس بغير حق حسبنا الله ونعم الوكيل
الله المستعان
الله يرحمها …..ياربي طيب اهلك رافضين وليه تكسرين كلمتهم ….تبيعين اهلك عشان رجل وماتضمنين هو يصير زين لك ولالا …وان قلب عليك وين بتروحين ….لكن الشكوى لله …الله يرحمك ويغفرلك ويتجاوز عنك
اترك تعليقاً