حذرت وزارة التجارة والاستثمار شركات الألبان من الاتفاق فيما بينهم على رفع أسعار منتجاتهم بنسبة 10%، وذلك بعد كثرة شكاويهم من زيادة تكاليف الانتاج والنقل وتلميحهم برفع الأسعار.
وقال مصدر مسؤول، إن أي اتفاق بين الشركات المصنعة على رفع الأسعار يعتبر مخالفة صريحة تعرض المنتجين للعقوبات، مشيراً إلى أنه ليس هناك ما يستدعي رفع الأسعار، خاصة مع وفرة الانتاج عن طريق 13 شركة وطنية.
من جهته، قال نائب رئيس اللجنة الوطنية للألبان في مجلس الغرف، محمد جان، إن ارتفاع تكاليف الوقود والنقل والأعلاف خلال 15 سنة أدى لارتفاع تكاليف منتجات الألبان، في ظل انخفاض الدعم الحكومي الذي لا يتجاوز 7%، حسب قوله.
وكانت مصادر أشارت مؤخراً إلى أن شركات الألبان رفعت أسعار منتجاتها وقلصت حجم عبواتها، وتمهد لرفع الأسعار مجدداً بنسبة 10% مع بداية العام الهجري القادم.
التعليقات
انتبهوا للتهديد والوعيد وزارة التجارة تهد د وزارة النقل تهدد المرور يهدد ال يهدد وال وال وال اسمع جعجعة ولا ارى طحنا تهددون شركات الالبان مملوكة لامراء مهابيل عليكم بالضعفاء وابمساكين وابمواطنين فقط اما الهوامير واصحاب النفوذ فانتبهوا يزيدون الاسعار ويغيرون التواريخ وينقصون العبوات ويلعبون على كيفهم
شركات الألبان تأست بتأسي شركة الكهرباء حين رفعت لدوله الوقود على شركة الكهرباء من 4 ريال إلى 6 ريال أيضا أنتجت الكهرباء للمواطن لتعويض خسائر الشركه هذا حسب تصريح مسؤولي شركة الكهرباء الان المواطن في عمله في بيته لن يتفاجئ باي ضريبه قادمه لن تكن مفاجئه له الموظف ادرك بان رواتب الموظفين أصبت كسلفه لمدة خمسة أيام من كل شهر وتعاد لوزارة الماليه بكل ادب في خلال الأسبوع بالكثير والله المستعاون
مدام الامر بيد صديق محمد جان. عزالله ماشفنا خير مع الشكر الكبير لوزير التجارة وكل الموظفين على الوقوف في وجه المطففين والغشاشين والسراق لقوت واموال المواطنين
والله أني أتعجب من وزارة التجاره اللي حاطه حيلها على شركات الالبان علشان لايرفعون ريال على المستهلكين ,
بينما لصوص الوكالات وقطع الغيار الذين ينهبون الناس بالمئات .. لايسألون عنهم ,
أين وزارة التجاره من هؤلاء عديمي الضمير والوطنيه ,
أين حماية المستهلك مما يتعرض له المواطن والمستهلك عموما من إجحاف وظلم بخصوص بطاريات السيارات , وكيف أصبح حالها بعدما كان لايتم تغييرها .. وإنما يتم تزويدها بالماء .. أو شحنها بالكهرباء في أصعب المواقف ,
والأن ماذا .. يكون رب الاسره في سفر بعيد وفجأة لاتشتغل السياره .. لماذا ؟ .. البطاريه إنتهت ؟؟
هل يعقل هذا الكلام .. بدون مقدمات .. وبدون تحذير .. ؟؟
أسد علي .. وفي الحروب ……,
لماذا لا يتم حماية المستهلكين ياوزارة التجاره من هذا الجشع والنهب ؟؟
علبة بلاستيكيه صغيره بحجم قارورة الماء سعر ريال واحد .. لماء الرديتر تباع ب 150 ريال ؟؟؟؟؟
هذا مثال .. وليس كل شئ .. ومن يبحث يجد الهوائل والعجائب .. ولكن الاعجب هو حال وزارة التجاره وحماية المستهلك التي وضعت في أحدى أذنيها طينا وفي الاخرى عجينا .. حسبنا الله ونعم الوكيل .
كذابين ما تقدرون لا انتو ولا اي وزاره علي الشركات او التجار
اترك تعليقاً