شهد هاشتاق  #داعيه_سلفي_يتزوج_سافره، ردود فعل واسعة في الرأي العام السعودي، فيما استغله البعض للهجوم على الدعاة السعوديين وتوجيه اتهامات باطلة لهم.

وسرعان ما انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي معلومات عن زواج داعية سعودي من فتاة مغربية ، ونشره صورا وفيديو لحفل الزواج.

 

لكن الحقيقة التي أكدتها مصادر مطلعة أن الزوج من جنسية آسيوية ويعمل إمام مسجد وارتدائه للبس السعودي في حفل الزواج هو من جعل البعض يعتقد أنه مواطن سعودي.

 

يذكر أن صاحبة حساب وهمي في تويتر باسم “شهرزاد آل ليبرال” هي من قامت بتدشين الهاشتاق ، وعرفت نفسها بأنها “ليبرالية” وضد التيار السلفي الذكوري ، كما ظلت بإعادة تغريد جميع التغريدات التي تثير الفتنة وتهاجم الدعاة السعوديين وتقلل من شأنهم.