عبرت عضو الشورى الباحثة الزائرة سابقا بجامعة هارفرد الدكتورة حياة سندي، عن ارتياحها بصدور الحكم الذي أنصفها وأظهر الحقيقة بعد سنوات من الجلسات والمداولات.
وأكدت أن التعويض المالي الذي قضت به المحكمة لصالحها لم يكن هدفها من القضية التي رفعتها ضد المواطنة السعودية ووالدتها، مبينة أن رغبتها في أن توضع الأمور في سياقها كانت محل الاعتبار بالنسبة لها، ولا تزال كذلك.
يذكر أن هيئة المحلفين في ولاية بوسطن بالولايات المتحدة الأميركية، قضت يوم الأربعاء بإلزام المواطنة ووالدتها (77 عاماً) بدفع 3.5 مليون دولار كتعويض للدكتورة سندي، على خلفية إساءات قمن بتوجيهها لسمعتها والتشهير بها، واتهامها بتزوير مؤهلاتها العلمية.
التعليقات
تستاهلين كل خير و ربنا انصفك
هذا الحسد والعياذ بالله. والدكتورة حياة سندي انموذج ومثل يحتذى لجميع بنات الوطن.
مبروك الانتصار يا د.حياة والله يحفظ بنات هالبلد من شر كل حاسد وحاقد والله يوفقك
بلاد السند هي البلاد المحيطة بنهر السند “Indus”، الذي كان يسمى من قبل بـ “نهر مهران”، وينبع من عيون في أعالي السند وجبالها من أرض قشمير “كشمير”، ويصب في بحر السند “المحيط الهندي”. وتمتد هذه البلاد غربا من إيران، إلى جبال “الهمالايا” في الشمال الشرقي، تاركة شبه القارة الهندي في جنوبها. وتكون -الآن- جزءا كبيرا من دولة باكستان الحالية.
اي هي صادقه اهم شي الاخلاق
لا يحق لاي كان من الانتقاص او السخرية من اي شخص مهما كان .. والدكتورة حياة هي احدى مواطنات هذا البلد التي كافحة واجتهدت حتى وصلت الى اعلى المراتب لياتي من ينتقص منها والاحرى بمن انتقص منها ان يشد على يدها ويساندها كونها سعودية
حقوق المراة مكفولة لها بالاسلام قبل ان يكفلها لها المجتمع او الدولة ..
اترك تعليقاً