لقيت ربة منزل مسلمة تبلغ من العمر 24 عاما مصرعها على يد جندي من حرس الحدود حاول اغتصابها في منزلها على الحدود مع بنجلاديش أمس الجمعة.
وقعت الجريمة أمس بعد الظهر، بعدما استغل الجاني خلو المنزل من الرجال وقت صلاة الجمعة.
و حاول الجندى اغتصاب الضحية وتدعى “مايا بيجام” في غياب كل أفراد الأسرة الذكور، في إشارة إلى انشغالهم حينها بأداء صلاة الجمعة، لكنها قاومت وبدأت في الصراخ، وحينها قام بإطلاق الرصاص عليها وقتلها.
وقال أحد السكان ويدعى “طارق علي”، أن جنود حرس الحدود يتذرعون بالقيام بعمليات البحث وأنشطة أخرى لاستهداف الأبرياء الذين يعيشون على الحدود ويرتكبون الفظائع ضدهم.
التعليقات
اصبح المسلم مطلوبا”( حيا” او ميتا”), احل سفك دمه على مدار الساعة واليوم والشهر والسنه, نرى في مينمار قبائل الروهونغا تمعن بهم سيوف البوذيون ويحروقونهم ويستولون على ارضهم وممتلكهاتهم واعراضهم , وفي روسيا اهلك …نسلهم وحرثهم , وفي فلسطين قتلوا وشردوا واقتلعوا من اراضيهم, لا بل لوحقوا في الشتات وكانت صبرا وشاتيلا مثالا” صارخا”, وغيرها الكثير, وحدث ولا حرج اما بلاد الهند والسند فهذه الحادثه ليست الاولى او الاخيره, سؤالي لماذا تعيش هاتان العائلتان بين اكواخ الضباع؟. وهل دم المسلم اصبح قربانا” لمعتقداتهم؟ الا يوجد فيهم رجل” حكيم؟ . متى ياتي الزمان الذى كان فيه الاسد يهاب من المسلم؟….
حرر الرد
حسبي الله وكفى
حسبي الله ونعم الوكيل
الله يغفر لها
الله يرحمها وهو لعنة الله عليه عسى الله يعذبة دنيا واخرة
حرر الرد
اترك تعليقاً