أدى انشغال أم بلعبة “البوكيمون” إلى فقدانها لطفلها البالغ من العمر 4 أعوام، بعدما ألهتها اللعبة عن مراقبة ابنها الذي كان يلهو مع الأطفال على كورنيش مدينة الخفجي.

وبعد انتهاء الأم من اللعبة أدركت أنها فقدت طفلها، حيث انتقل مع الأطفال الذين كان يلهو معهم إلى مكان آخر، لتبدأ الأم، عملية البحث عنه.

ولم تتمكن الأم من إيجاد طفلها إلا بعد نصف ساعة من البحث، حيث ساعدتها مجموعة من الشباب والعائلات المتواجدة في الموقع، وعثر على الطفل برفقة عائلة أخرى اهتمت به حتى سلمته لوالدته.