تصادقت لبوة لقبت بـ”ماشا” مع قطيع من الحملان عندما كان عمرها ستة أشهر، ويصورها الفيديو بعد أن باتت لبوة كبيرة في ناحية خيفسكي بجمهورية داغستان، يوم الأربعاء 29 حزيران.
ترعرعت “ماشا” في حظيرة أغنام، حيث كانت تلهو مع الحملان وتلاعبها. وها هي الآن تلعب دور كلب حراسة وتساعد الرعاة لجمع قطيع الأغنام في المراعي.
ويذكر أن “ماشا” قُدّمت للمزارع بايرامبيك رحيموف هدية من حديقة حيوان روسية وكانت لا تزال صغيرة.
وقال رحيموف إنه سيقيم حظيرة خاصة للبوة فيما لو استيقظت غريزة الافتراس في نفسها.
التعليقات
بقرتَ شويهتي وفجعتَ قلبي *** وأنت لشاتنا ولدٌٌ ربيب ُ
غذيتَ بدرها وربيتَ فينا *** فمن أنباكَ أن أباكَ ذيب ُ
إذا كان الطباع طباع سوء ٍ *** فلا أدب ٌ يفيد ولا أديب ُ
سبحان الله
هههههههههههههههههه
هذي اللبوه هي اللي فاهمه الدنيا
كسرت الروتين وقالت هذا انا
بس ان شاء الله الأغنام ماتنقص بليلة غدر
ما أجمل الرحمه وما أمر إحتياجها /
عبادك أوجعوني يالله
اترك تعليقاً