كشف تقرير مصور أن تاريخ أبواب المسجد النبوي الشريف التي يبلغ عددها مائة باب يمتد إلى أكثر من 1200 عام، وهي تمثل نتاجاً لهندسة تصميمية فريدة لعدد من المدارس العمرانية في هذا المجال.

وتغيرت أبواب الحرم المدني على مر العصور إلى أن وصلت إلى ما هي عليه في الوقت الحاضر، حيث استعانت المملكة ببيوت خبرة أوروبية لإنتاج هذه الأبواب بزخارف إسلامية فريدة، وبجودة عالية تمنحها حياة أطول.