أكدت إحدى المصادر بمستشفي سند بحي الحمراء شرق الرياض أن حالة الأب والابن المطعونين علي يد شقيقين تكفيريين مستقرة الآن ،حيث أنهما يرقدان في العناية المركزة بالمستشفي وتم منع الزيارة عنهما؛ حيث تواصل الجهات الأمنية التحقيق بالحادث.
ترجع أحداث الواقعة عندما أقدما الشقيقان التوأم (خالد وصالح) ابنا إبراهيم بن علي العريني على ارتكاب جريمة بشعة، بطعن والدتهما وأبيهما وشقيقهما بمنزلهم بحي الحمراء بمدينة الرياض، ما تسبب بمقتل الأم (رحمها الله)، وإصابة الأب وشقيقهما بإصابات خطيرة نقلا على إثرها في حالة حرجة للمستشفى .
التعليقات
وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا , اي جزء من هذه الاية لم يفهمه هؤلاء الحثالة , من اين يستقي هؤلاء الاغبياء اصول دينهم , حتى المختل عقليا سيتردد قبل الاقدام على هكذا جريمة , لا بد ان داعش قد وقعو على اختراع عبقري يمكن عن طريقه اعادة برمجة عقول البشر بما يتوافق مع اهدافهم وخططهم وعقلياتهم المريضة , والا من اين يستقي هؤلاء احكام الشريعة فنحن لم نسمع بهذا الهراء من قبل
اسئل الله العظيم ان يكتب لهم الشفاء العاجل زام يلبس ثوب الصحة و السلامة ان يمد في اعمارهم على طاعته
وان يجازي الابناء العاقين الدواعش بالخزي في الدنيا و الاخرة
الحمدلله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا .. والله انها مصيبة راسي صاكني من سمعت الخبر مدري وش اللي قاعد يصير حسبنا الله ونعم الوكيل .. يارب ان تلطف بحالنا وتستر على ابناءنا وبناتنا من الضلال وتنور على بصيرتهم ..
مومستوعب للان استغفر الله العظيم
عليهم غضب الله وجعلهم حطب جهنم خالدين مخلدين فيها سود الوجيه الغادرين , يا للمصيبة , بمن كان الغدر , ويل لهم ثم ويل حينما غدروا بالأم الحنون التي حملتهما كرها ووضعتهما كرها وهما إثنين عاقين أرهقاها وهما جنينين في بطنها ووقت الولادة ووقت الطفولة وأثناء تعليمهما حينما تصحو كل صباح لتغذيهما وحين العودة من المدرسة وتسهر على راحتهما وحينما كبرت وأصبحت في حاجة لبعض جميلهما إنفضا عليها تلبية لزعماء الكفر والظلال قاتلهم الله وشردهم ومزقهم كل ممزق هؤلاء الطغمة الفاسدة التي شوهت الإسلام بأفكارهم المنحرفة السادية المجرمة التي لاتراعي شيئا من تعاليم الإسلام ولاعظمته , لاحول ولاقوة إلا بالله تعالى
اترك تعليقاً