اعترفت الفنانة اللبنانية إليسا أخيراً بوقوعها في قصة حب بعد فترة مراوغة طويلة عن حالتها العاطفية.
إليسا قالت: «أعيش حالة حب بالفعل!» وفي الوقت الذي لم تكشف فيه عن هوية حبيبها، أكدت أنه رجل وسيم، وأضافت: «أشعر بأنني لن أمانع في الكشف عن اسم الرجل الذي أحبه يوماً»، ووصفت حالة الحب التي تعيشها حالياً بأنها من الصعب أن تتكرر.
النجمة اللبنانية أكدت أنها لا تندم على أي علاقة عاطفية دخلت فيها من قبل، وكشفت عن سر العلاقة الناجحة برأيها-في حوار مع مجلة لها «الحب أولاً والكيمياء والحوار الناضج بين الاثنين».
أفضل مكان لعشاء حالم لإليسا مع حبيبها هو «المنزل»، بشرط ألا تتدخل فيه بالطبخ، حيث أنه الشئ الوحيد الذي لا يمكن أن تمنحه لحبيبها، بحسب قولها: «العشاء الحلم مع الرجل الذي أحبه، لن يكون في المطعم بل في المنزل على أضواء الشموع، وقد أمنح الرجل الذي أحبه أي شيء يطلبه إلاّ الطبخ، لا بد من أن نتناول أطباقاً جاهزة».
التعليقات
الله لايجيب الزعل أختنا العزيزة. وأحلى طعام من يدينك الكريمة.
يلاااا مو لازم تطبخين أهم شي القشطة يااااااااا قشطة هههههههه
خلاص لا تزعل تعرف تطبخ وتسوي اكلات شعبية بس ياخوي ترا الحرمه تحب تأكل اللي تحبهم من يدها سواء ً اولادها او اخوانها او من يعرفها
ليش ٤٠ بالذات خله في ١٨
احلى حب بعد ال 40 ماشاء الله اكيد حبيبها طمعان فيها ههههههههه
كل شي يطلبه حبيبك بتوافقين الا الطبخ هذا مراده ومبتغاه في قريح الطبخ اذا بيحصل غير الطبخ شي
انتي تضرطي منامس
انت شي
والله وانا اشهد انك فنان شاعري ومرهف الحس اشكرك على كلامك الجميل والعذب
مسكيـــــــــــــــــــــــن من أعطى قلبه لامرأة من الشارع وأسماها وجعلها له حبيبة أو هكذا أوهم نفسه بذلك. خصوصآ لما تصبح هذه المرأة من أعمدة سوق حب الشوارع وأركانه الرئيسية والأزقة الضيقة فيه. مثل هذه النوعية من النساء هم أشبه بالحية مكحلة العيون والملمس الناعم. تقترب منك متوددة خاضعة أشبه بالذليلة لك ولأنك مسالم صاحب قلب طيب تحلم بليلة حالمة وردية رومانسية على مركب آمن يعبر بك بحار حبك المجنون .فانك تجد أو يخيل لك أن من أمامك وردة وليست بمفترسة عواطفك وكل شيء جميل بك نبلك وطيبتك وكرمك وتسامحك وصدقك ووفائك وتواضعك سارقة كل شيء منك ليس مالآ كما يظن البعض والا لهان الأمر وانما انسانيتك كانسان معها وليس غادر جبان كحالها. حينها ترجع من عند التي سكنت بفؤادك وآمنتها على ذاتك انسان حي في قالب ميت بعد أن لدغت كل صفة جميلة بك ولاعليك حينها الا أن تبقى وفي لمبادئك مؤمن بها كل الايمان المطلق لايغيرها هجوم هذه الكاذبة الخائنة عليها والا لأصبحت وتحولت أنت الآخر الا ثعبان سام في مواجهة حية سامة أخرى وهنا ربما تكون المعركة متكافئة.
على العكس من ذلك تمامآ يالمحرومة. ربما أنها تجيد الطبخ بفن واتقان وبارعة فيه . لكن هي قصدها من عزمها على جلب الطعام من الخارج أن هذه الليلة الوردية النائمة في أحضان الرومانسية على ضوء الشموع والموسيقى الحالمة هي لها وحدها مع حبيبها ولاتريد اشغال نفسها مع مطبخ ولاغيره. وهذه أعلى درجات الهيام في من نحب بحيث نفرغ كل حبنا وأشواقنا وأحاسيسنا وعواطفنا وأحلامنا له وحده دون أن يشاركنا معه أد أو نغيب عن عينه لحظة واحدة. لكن ياترى مثل هذا الحب يبقى للأبد أم أنه حب الوقت الحالي فقط ومن بعدها كل يشوف طريقه؟؟؟؟؟.لاتسأل عني ولاأسأل عنك. وهو ماأعتقده عند هذه النوعيات من البشر الذين يجدون خلانهم وأحبابهم في الشارع اقضي حاجتك وعش جوك وليلتك الربيعية وتوكل على الله. هي لها حبيب آخر وهو له حبيبة أخرى بهذه المسميات التي ظلمو الحب بها. ولذلك كثير من هؤلاء الزوار الرجال لايعطي قلبه لهذه النوعية من النساء خوفآ أن تبيعه كأرخص بضاعة والثمن الذي تقبضه هذه المرأة مقابلآ له حب رجل آخر بقلب آخر جديد.
ياطنط وش تبي ذا العجوز حب ايه الى جاي تول عليها
على كذا المطعم يبيله ميزانيه لحالة الله يعينك يا الحبيب تتعاقد مع كم مطعم ثلاث وجبات في اليوم مع شومعها
علشانك خمه ماتعرفي تطبخين والى كان زمانك تتفننين في الطبخات
ههههههههههه
بكره تندم ياقميل على الطبخ
كيف بيتحمل صوتك!!!!!!
الحلا شارد عنك للحاره الثانيه
اللي بياخذك غلطان من البداية ويتحمل مايجيه هي جت ع الطبخ بس
ياعجوز قرييييح ” انتي القي واحد يقبل بك بالعمر هذا ثم تعالي اطرحي شروطك
طيب لا تطبخين
تعرفين تحلبين الحلال وتميعين الزبدة
يعني ما تطبخين له في البيت إذا قصدك كذا بيعوره بطنه من المطاعم ?
اترك تعليقاً