شككت الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان (غير حكومية) في عدالة أحكام الإعدام الصادرة ضد سعوديين في العراق، واعتبرتها وقعت نتيجة ضغوط طائفية، وأن ظروفاً أمنية إقليمية لعبت دوراً كبيراً في إصدارها.
وأوضح رئيس الجمعية الدكتور مفلح القحطاني، أن ملف السجناء كان ومايزال محل متابعة مكثفة، ولكن كلما ظهر لنا بصيص أملٍ بانفراج لبعض الوقت يعود الملف إلى التعقيد تارة أخرى، ونحن نعمل في كل الأحوال بكل طاقتنا لينال المتهمون محاكمات عادلة.
وأشار القحطاني إلى أن كثيراً من قضايا المتهمين في العراق غير مكتملة الأدلة، ويتم إرغام المتهم تحت الضغط على إجابات تُدينه، إضافة إلى اتهامات ينكر المتهمون ارتكابها، ومع ذلك يُحكم فيها ضد المتهم دون توافر الأدلة المُدينة له.
وأكد رئيس حقوق الإنسان أن سجناء سعوديين مايزالون في السجون العراقية على رغم انقضاء مدد حجزهم، آملاً من الحكومة العراقية بالإسراع في إجراءات إطلاق سراحهم.
التعليقات
لعلك جاى من الله بخبرلابارك الله فيك وهل انت حاضر اعتقالهم بزمانه ومكانه الاحكام بالاعدام وعدم الافراج عن السجين بعد انتها محكوميته اوعدم المحاكمة هذا من اسيادك في ايران والا العراق لايهش ولا ينش الاتعلم بسور بغداد وباقى ارض العراق لايران 0 عليك بتقوى الله واترك محارمه وثق ان باغى الاثم يجنى مأثمه ولاتذمم الانسان تبغيه قليل وان كان ذو فضل فقدر مكارمه
اخى عادل الجبير المحترم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اتمنى من شخصكم الكريم التدخل مع جمعية حقوق الانسان المدافعة عن السجناء المتواجدين فى العراق قبل فوات الاوان لان الامر ليس بيد حكم العراق وانما اقضاء عجز ايران ونتمنى دحرها فى تبرأة السعوديين هناك ونوريها كيف نحصل على مانريده بالله ورسوله ان تتدخل امريكا بذلك فا الاعمار ليست هينة على اصحابها واهاليها ويشهد الله اننى لااعرف فيهم احد ولكنهم من وطنى والوطن واهله عزوة
حرر الرد
حرر الرد
اترك تعليقاً