تنطلق خلال الـ24 ساعة المقبلة مناورات “رعد الشمال” والتي تجري، بمشاركة الآلاف من القوات السعودية والخليجية والمصرية والسودانية والأردنية في مناورات برية وبحرية وجوية.
حرص على التدريب
تحرص وزارة الدفاع السعودية على إقامة تمارين عسكرية حقيقية تستخدم فيها أحدث الآليات عسكرية، وتُشرك فيها جميع عناصر القوات المسلحة بقطاعاتها المختلفة في التمارين المشتركة، من أجل الجاهزية في أي وقت.
150 ألف جندي تحت التدريب
كشف مصدران سعوديان لشبكة CNN، أن عدد المتدربين قد يصل إلى 150 ألف جندي، وأن معظم الأفراد سعوديين مع قوات مصرية وسودانية وأردنية داخل المملكة حالياً.
من جانبه كان الملحق العسكري المصري بالمملكة العميد أركان حرب محمد أبو بكر أعلن رعاية السعودية لتمرين “رعد الشمال”، الذي سينطلق خلال أيام بمشاركة مصر فيه إضافة إلى قوات من الأردن، تصب في سياق الحفاظ على الأمن العربي المشترك.
ووفق خبراء فإن “رعد الشمال” لم تعد مجرد مناورة تشارك فيها دول عدة بل باتت رسالة تحمل مضامين كثيرة بينها أن العرب يجتمعون لتشكيل قوات للحفاظ على الأمن العربي.
كما توجه تلك المناورات رسائل ردع للكثيرين في مختلف البقاع أن الأمن العربي “سيجد من يدافع عنه” دون الحاجة لأي أحد أو أي قوات غربية.
التعليقات
لا للتدخل في سوريا. كفانا نزاعات…
وفقك الله يااخ عبدالعزيز
متابع تعليقاتك تدل على ثقافتك ووعيك
شكرا لك وللمتابعين الكرام
الله المستعان
اولا _ الله يعز الاسلام والمسلمين ويذل الشرك والمشركين
ثانيا _ الاستعداد طيب كفايه ركود وخمول وتهاون
ثالثا _ اليهود والنصارى اعداء ولاتركن عليهم هم يسعون حسب مصالحهم وماينفعهم ويضر الاسلام والمسلمين ولاتأمن مكرهم وحيلهم وهم يد بيد مع أيران الشريره
رابعا_ واجب على الدول العربيه والاسلاميه الاستعداد والتكاتف والتعاون فجميعهم هدف للاعداء طال الزمن اوقصر .
خامسا_ الله يحفظ بلدنا وبلاد المسلمين ويهلك المعتدين الظالمين بماشاء كيف شاء
سادسا _ كلنا قبائل صغير وكبير يد بيد لحمه واحده تحت هذه القياده الرشيده وفقهم الله وسددهم …
“والسالفة هنا سالفة دين وعقيدة توجد قوى إقليمية وعالمية بقيادة المجوس يحاربوننا لغرض طمس هويتنا الدينية وهم يتداعون علينا من كل حدبٍ وصوب وهذا مصداق لحديث المصطفى عليه الصلاة والسلام لقد أصبحت الأمم تتداعى علينا كما يتدعى الأكلة على القصعة الكارثة العظمى هي الإستراتيجية الفارسية التى تسعى الى القضاء على الدين الإسلامي ولو كان الأمر يتعلّق بالأرض لهان الأمر فقد تركنا لهم الأحواز وثلاث جزر إماراتية لكن إيران لاتحاربنا لأجل الأرض بل لأجل القضاء على ديننا الذي هو عصمةُ أمرنا..ونـهـاايـة الــكــلام أحـب اقــول عـن نفســــــــــــــــي (( مـــــــــواطــــــــــن سعــــــــودي يعشــــــــــق وطنـــــــــــــــــــه بجنــــــــــــــــــــــــــــون )) …..وســـــــــــلامتـــــــــكم .
اترك تعليقاً