نفذت السلطات العراقية حكم الإعدام في المعتقل السعودي عبدالله عزام القحطاني.
يأتي تنفيذ الحكم بحق عزام بعد 3 أعوام من مصادقة وزير العدل العراقي حينها حسن الشمري على تأجيله.
ويحمل القحطاني شهادة البكالوريوس في مجال الإدارة والتخطيط، كما تخرّج من كلية الملك فهد الأمنية، وارتقى لرتبة ملازم ثاني، ليعمل في الدفاع المدني.
التعليقات
يا محايد انت وين والاسلام وين
انت خليك مع فتاوي الفالي والمفيد وغيرهم من علمائكم المخادعين لكم وانتم كالرعاع تتبعونهم بدون عقل ( اجل الله خلق فاطمه قبل آدم وعلي اوقف الشمس الى ان صلى صلاة العصر وربك ما خلق آدم الا من اجل فاطمه عليهم السلام جميعا وسمك الجنعد مثل المرأة العاهره لانها تحتك بالاسماك الاخرى ) هل عندكم جميعا عقل مثل بقية البشر ؟ وتقطيع الخبز حرام لا يجوز . الا تخجل على نفسك وانت تؤيد هؤلاء الدجالين الذين ياكلون اموالكم بالكذب والدجل . انتم اعداء ال البيت عليهم السلام وأعداء الرسول عليه الصلاة والسلام . ولا تنسى خطيبكم النصاب ياسر الخبيث الذي ينبح من لندن بفتاوي النصب والكذب وخداع المساكين من امثالك . حاول ان تستعمل عقلك الذي منحك اياه الله سبحانه ولا تكون امعه تتبع هؤلاء الخبثاء من علمائكم اتباع المجوس
اللهم احفظ ولاة امرنا ، هذا مصير من يخرج عن امر الحاكم ونصائح مشائخنا التي تحث على منهج سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .
لا تسمونها الحكومه العراقيه أفضل سموها الايرانيه وانت ي اللي تسمي نفسك محايد انت واحد حاقد ي ذنب ايران هذا وش دخله في الأحساء والقطيف
أمحق من محايد والله … كل حرف وكل كلمة خطها قلمك تصرخ حقد وكراهية وفضحت ما يخفيه قلبك الأسود …. ألا لعنة الله على الكافرين .
يامن تسمي نفسك محايد قتل المسلمين حرام والتفجير منكر وحرام
لكن الي في الحسينيات لاتسميهم مسلمين مع العلم ان التفجير فيها ايضا حرام لانه ضد رغبة ولي الامر الذي يريد الامن والاستقرار للبلد وليس لانهم مسلمين فمن يسب الصحابه ويطعن في عرض الرسول يخسى ماهو مسلم
مثل ما ملأ الحقد من فجروا في المساجد والحسينيات في الشرقية
تبا للمقاييس الهمجية
اخذه فتاوى التكفير
التي تحل دم المسلمين
======
لا تبتعد كثيرا في وطنا بالاحساء والدمام والقطيف حين تم تفجير وقتل المسلمين في المساجد والحسينيات كانت فتاوى التكفير هي الدعامة للاعمال الارهابية المشينة .
الاعدام كان على اسس طائفية
الله يلعن حكومة العراق
الله يهديكم ياشبابنا هاذي هي نهاية الحماس الزائد والذهاب لمناطق الصراع بحجة الجهاد في سبيل الله حسبي الله ونعم الوكيل على كل من غرر بشبابنا وشجعهم للذهاب إلى مناطق الصراعات .
أما بالنسبة لإعدام عبدالله القحطاني رحمه الله فقد أتى بأوامر صفوية من طهران بأيدي روافض عراقيين ملأ الحقد الطائفي قلوبهم وأعمت أكاذيب المجوسيين أعينهم فباتوا لا يفرقون بين الحق والباطل بين من يريد لهم الحياة ومن يريد لهم الموت والفناء …. فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم … وإنا لله وإنا إليه راجعون .
حرر الرد
ايش اللي اخذه للعراق بلد الشقاق والنفاق وحكومته مجوسيه بغيضه
اترك تعليقاً