أكد مستشار رئيس الوزراء التركي طه كينتش، إجراء تغييرات إدارية وخدمية في مطار إسطنبول الدولي؛ من أجل الحرص على رعاية خصوصية المرأة السعودية والخليجية، وخاصةً ما يتعلق بمسألة كشف الوجه، لافتًا إلى أن التغييرات طالت 50 ضابطًا في الجوازات ورجل أمن.
وأوضح كينتش أنه رغم كون الإجراء ليس حكرًا على المطارات التركية وحدها، فقد اجتمع مع مسؤولي المطار، وأوضح لهم أن بعض السيدات السعوديات ربما لم يكشفن وجوههن أمام أحد غير زوجها طوال حياتهن؛ لذا يكون من الصعوبة بمكان تقبلهن لهذا الطلب أيًّا كان مُصدِره. وعليه، فإنه يجب مراعاة ذلك؛ حيث أكد المسؤولون التزامهم بذلك، وفقًا لصحيفة الحياة الأحد (7 فبراير 2016).
ونوه كينتش بأن هناك جهودًا تبذل لإيجاد حل لمشكلة التاكسي التي تعد أكبر المشكلات التي تواجه الزائر السعودي إلى تركيا، متوقعًا أن تتوصل الجهات المختصة إلى حل ومخرج لها قريبًا، لافتًا إلى أن هذه مشكلة عالمية تحدث في كل المدن السياحية، وليست حكرًا على تركيا وحدها، والحكومة التركية تعمل جاهدة على إيجاد حل لها قريبًا.
وكشف كينتش عن وجود تعاون أمني واستخباري كبير بين السعودية وتركيا، بشأن اختفاء الزائرين في إسطنبول، لافتًا إلى وجود صعوبة في منع السائحين أو الزائرين من التوجه إلى المدن الحدودية مع سوريا، وقيام البعض لاحقًا بالانضمام إلى تنظيم داعش الإرهابي.
التعليقات
يازين هالكبت اذا نحن ( وبمشيئة الله ) سننجو من عذاب النار بسببه وهذا خير لنا من لذة المعصية بالدنيا التي يعقبها عذاب في الآخرة
فعلا ويكفي وجها مكشوف بالجواز ويشوفونه كل موظفين الجوازات وحتى من تدخل دوله لازم يصور جوازها وبصمتها يعنى تغطيتها مالها داعى والى تخاف الله تجلس بيتها لان السعوديه هى انسب شي للمرة اما السفر للخارج كله مفتوح ومافى خصوصيه وكل الى يسافرن يدورن الحريه لان السعوديه بنظرهن كبت
يعني لازم اذا بغينا نسافر نخالف الدين ونرضي الخلق في معصية الخالق ؟ وترى موب كل الناس اذا سافروا قصدهم السربتة والسهر ودخول المراقص وطرقعة البطول والهنكن وغيرها لازم تفهم هذا الشي يالحبيب
وأوضح لهم أن بعض السيدات السعوديات ربما لم يكشفن وجوههن أمام أحد غير زوجها طوال حياتهن؛ لذا يكون من الصعوبة بمكان تقبلهن لهذا الطلب أيًّا كان مُصدِره. وعليه، فإنه يجب مراعاة ذلك
اجل تجلس في بيتها وش موديها لتركيا وتحفظ نفسها من كشف الوجه.
حرر الرد
الحكومه التركيه الحاليه محترمه وقريبه من العرب وتريد تحسين علاقتها مع العرب . لكن للاسف معضم ابناء الشعب التركي وقد لاحظت هذا خلال مجالستي معهم في السعوديه كالحلاقين وغيره تربوا على اسطورة مصطفى اتاتورك ومعجبين فيه ويحبونه ومصطفى هذا للاسف هو الذي كان سبب في سقوط الخلافه الاسلاميه وتغيير اللغه العربيه وكره للاسلام .
أنشاء الله تنتهي المشاكل هذي كلها و تركيا من أجمل المدن بالعالم بس للأسف شعبها سيء السمعة جدا ضد العرب و السعوديين خاصة .
ما هي مشكلة التاكسي؟
يشكرون على الخطوة
خصوصيه خير خير انشاء الله .
حرر الرد
حرر الرد
اترك تعليقاً