تجاوز الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، الأزمة الصحية التي تعرض لها وأدخل على إثرها المستشفى لعدة أيام.

وتم اتخاذ جميع الإجراءات العلاجية اللازمة؛ ما أدى إلى استقرار حالته الصحية.

وتلقى سموه العديد من الاتصالات الهاتفية، وزيارات للاطمئنان على سلامته.