وفاة والدة رئيس النظام السوري بشار الأسد وزوجة الرئيس السابق حافظ الأسد “أنيسة أحمد مخلوف” عن عمر يناهز الـ 79 عاما.
يذكر أن والدة الرئيس السوري بشار الأسد، أنيسة مخلوف، كانت قد وصلت دبي لتنضم الى ابنتها بشرى التي تقيم منذ عام 2013 في الإمارات بعد اغتيال زوجها آصف شوكت، والذي اغتيل في يوليو/في تفجير أودى بحياة 3 آخرين من كبار المسؤولين السوريين.
وعن سيرتها الذاتية، فقد ولدت أنيسة الأسد في مدينة اللاذقية عام 1934 ثم تزوجت من حافظ الأسد عام 1960، وكان لديها 6 أولاد أكبرهم “بشرى” ثم بنت أخرى توفت، و “باسل” الذى كان من المفترض أن يرث حكم والده، لكنه توفى فى حادث دراجة نارية عام 1994، و”بشار” الذى انتخب رئيسا لسوريا بعد وفاة والده، ثم “ماهر” و”مجد” الذى توفى عام 2004.
التعليقات
الله يرحمها ويغفر لها يكفي انها من ابناء السنة والجماعة رحمها الله
درب تصد ما ترد , اللي تزوجت من مجرم وخلفت امثال هؤلاء القتلة والمجرمين لا تستحق الا الدعاء عليها وعليهم فهناك الاف من القتلى والمحاصرين والايامى والمشردين كبارا وصغارا ممن ذاقو ظلمكم وبغيكم واجرامكم يدعون عليكي وعلى نسلك بعيون دامعة وقلوب منفطرة الى يوم يبعثون وان الله يمهل ولا يهمل واليه ترجعون فينبئكم بما كنتم تفعلون
انشاءالله ولدكي الجحش قريب يلحقي الي جهنم
الله لايرحمها ولايرحم زوجها
هذه الملعونه لو نصحت ابنها الزرافه ماعمل الاعمال التي لاتعملها الحيوانات في بعضها
قتل تعذيب تهجير
لعنة الله عليها وعلى حافظ الثعلب وعلى ابنائها وعلى ال مخلوف وعلى صغيرهم وكبيرهم
لعنة الله على الخميني والخامنئي ووظريف وجعفري وابن الصرمايه حسن نصر اللات وعلى مقتدى القذر وعلى المالكي والعبادي والسيستاني والحكيم والخوئي والكليني ونعمة الجزائري وعلى الحوثي وعفاش وعلى ياسر الخبيث
لعنهم الله ولعن الله كل رافضي
الله لايرحمهم ولايرحم موتاهم
اللهم اسكنهم نار جهنم هؤلاء الحثاله الرافضه ابناء المتعه ابناء الزنا ابناء كل رذيله خونه
لجهنم ان شاء الله و تقابلين زوجك ويلحقكم بشار عن قريب يارب
كيف طاوعت نفسك تترحم عليها ؟
إلى جهنم وبئس المصير بحول الله وقوته .. فقد كانت زوجة مُجرم وأنجبت مُجرم .
ماقتل إخوانه إلا بشار عشان مايمسكون الحكم
الله يرحمها
بس ياريتهم رقدوا وماجابوا بشار
لو طاحونتها وجعتها
هعهعهعهعهغ
دمروا الشعب السوري
والأردن تدفع الثمن
حسبي الله ونعم الوكيل
إلى حيث ألقت
عقبال ابنها بشار الكلب ان شاء الله
اترك تعليقاً