رصدت عدسة (صدى) معاناة اهالي قرية الخطه التابعة لمحافظة املج مع الطرق الوعرة، ، حيث وصفوها بأنها منسية من السفلته وبعض الخدمات؛ “فلا سفلته ولا طرق ممهدة ”.. مآسي حقيقة يعيشها سكان تلك القرية، منذ عشرات السنين.وتحدث المواطن عبدالمجيد حميد الحجوري ل( صدى) بقوله: “تعيش قرية الخطه حالة من اليأس بسبب بعدها عن الخدمات، والتي جعلت منها قرى منسية وتابع بقوله إن الأهالي هنا لفقدانهم التواصل ، قرروا ردم الطريق على نفقتهم الخاصة وكأن جهة الاختصاص عاجزة عن إيجاد طرق مسفلتة لمنازلهم”.
فكشف أنه ومجموعة من الأهالي قاموا بردم طرق قريتهم ، حماية الطرق ، وأضاف أن بلدية الشبحه بعيدة كل البعد عن تنفيذ المشاريع لهم وخاصه سفلتت طريقم ، مما ادى الى ردم طريقهم على نفقتهم الخاصه؛ ما سبب لها الشلل وأصبحت مكلومة حتى عن المطالبة بأبسط حقوقها.
التعليقات
صراحه ان القريه بحاجه ماسه للطريق علماا بان القريه كبيره جدا وبها مدرسه للبنات والطريق يخدم المواطنين جميعاا لانها تعتبر القريه الوحيده المتوفر بها ابار للمياه بكثره نرجو من الجهات المسوله الالتفات لها باسرع وقت ممكن
على بلديه الشبحه تحديد من المسؤول
على وزارة النقل تحديد دورها
هل فعلاً أن يقوم المواطن بالخدمات الحيويه التى حفظها له ولي الامر
نشكر أبناء الشيخ عيضه بن حميد الحجوري على إيصال الصوت والصوره لمن يهمه الأمر والحقيقة أن هذه الهجره بنطاق المشاريع التابعه لبلدية الشبحه السؤال من الذي يقف خلف عدم إيصال السفلته لهذه القريه ؟
من ذو سنوات ونحن نسمع معانات تلك القريه اما زال الوضع على ماهو عليه
أين البلديه
أين رئيس المركز
أين المسؤول
أين. ….
أين. …
نشكر اﻷخ عبدالهادي وعبدالمجيد على إيصال صوتنا لهذه الصحيفه وأضيف إن هذه هي المره الثالثة التي قمنا بها في مسح الطريق على حسابنا ووزارة النقل والبلديه لم تحرك ساكنا كأنها تقول ريحتمونا
ابلغوا امير تبوك لو برساله لعله يسوي شئ
اترك تعليقاً