فوجئ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بالمظاهرات في الإكوادور وذلك أثناء جولته في أمريكا اللاتينية.
وشهد برلمان الإكوادور أثناء كلمة أردوغان خلال زيارته احتجاجا من قبل عدة سيدات يُزعم أنهن تعرضن للطرد خارج القاعة. كما كانت الحشود الاحتجاجية في استقباله خارج المجلس أثناء قدومه لإلقاء كلمته.
وانتقد رئيس ابرلمان الإكوادور جابريلا ريفادنيريا على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر اعتداء الأمن التركي على عضو البرلمان دييجو فينتيميليا والمحتجين من النساء.
وأوضحت وسائل الإعلام المحلية أن الحرس الرئاسي تعامل بعنف مع أعضاء البرلمان.
التعليقات
هذا التركي يستحق أعلى الدرجات والامتيازات في القائه خطب الهياط والثرثرة والبربرة من خلف المايكروفونات وفي صالات الاجتماعات الى درجة أنه يخيل الى من يستمع اليه أنه فارس الميدان الاسلامي الذي لايشق له غبار. بينما في واقعه وحقيقته أشرد من جربوع وأجبن من نعامة. لم نشاهده يطلق رصاصة واحدة ضد الروس ولاحلفائهم من المجوس ومرتزقتهم فكيف به يرسل دباباته وطائراته وجنوده للتصدي لهم داخل الأراضي السورية وهو يشاهدهم ويسمع عنهم وهم يكتسحون ويقصفون ببوارجهم البحرية وطائراتهم الجوية مواقع ما يسمى بالمعارضة السورية العسكرية من جيش حر وجبهة النصرة وجنود الشام والى ماهناك من هذه التسميات التي ورطها التركي وشجعها في البداية ومن ثم تخلى عنها وجعلها تواجه مصيرها المحتوم. هؤلاء فقط شجاعتهم في الهتافات ومن خلفهم الغوغائيين وتجدهم فقط مع رابعة العدوية وأصابعها الأربعة التي بترها لهم الروس في بلاد الشام وخارجها.
اترك تعليقاً