وثّق المصور الماليزي محمد صالح بن دولاه حياة قبيلة المنتاوي الإندونيسية التي يعيش أفرادها البالغ عددهم 64 ألفاً في جزيرة سيبيروت التي تعتبر من أكبر جزر أرخبيل منتاوي الذي يبعد نحو 130 كلم عن الساحل الغربي لسومطرة.
ونقلت صحيفة “ديلي ميل” عن المصوّر المحترف البالغ 42 عاماً قوله إن القبيلة تعيش في عزلة تامّة عن العالم المتحضّر، ويعتمد أفرادها بالكامل على الموارد الطبيعية للعيش، مشيراً إلى أن جميع أفراد القبيلة يشعرون بسعادة غامرة على الرغم من صعوبة العيش.
ويؤمن أفراد القبيلة أن الروح تنبض في كل شيء في هذه الدنيا، بما فيها النباتات والأشياء، ولهذا فهم لا يسرقون أو ينهبون شيئاً من الآخرين ولا يضيعون شيئاً البتة مهما كان تافهاً ما دام يحيا بالروح.
ويبرز لدى قبيلة منتاوي دور الشامان (الكاهن) الذي يتصل بالأرواح، حسب معتقداتهم، ويسهر على توازن العالم من خلال قانون يقول لا نأخذ من هذا العالم إلا ما نحتاج إليه، وإذا أخذنا شيئاً ينبغي تقديم ما يوازنه في المقابل.
التعليقات
معقوله مايدرون انه فيه فريق طلع للعالميه بالواسطه وبطولاته كلها دفع رباعي
هههههههههههههه
وين احلام ملكة الصحة وبقية المتعافيات بالمقاطع اللي يهايطون غير سنع..وصحتهن واصلة اخر الدنيا ..مايوزعون من صحتهم للمرضى المساكين اللي عندهم ظروف صحية وبالذات هذي صاحبة الصورة المسكينه اللي ماتعرف سلفي وحقائق وغناوي وخرابيط ومطامر..كان تعافت هذي المسكينه اللي بالصورة في الحال.
انا قررت استقر في مكان منعزل عن العالم الانساني تماماً
حياتهم هاديه وحلوه…..
وبسيطه……
احب هالنوع من الحياة….
لإنسان بطبعة اجتماعي ولا يحب العزلة ولكن بوجود ظروف معينة تجبرة على الإنعزال
مثل ظروف هولاء القووم فقط تكيفوا مع محيطهم ويحاولون ايجاد الطرق للعيش الرغيد مثل ما كان يعيش اجدادهم بظروف النار والمسكن ولكن ظروف من ينشأ في طبيعة غير طبيعته مثل الطفل “حي” ستكون بالفعل صعبة فهو لا يعرف النار ولا اللباس وقد تتكيف معدته على الطعام مثل الاعشاب واللحم النيء ولكنه سوف يبحث عن طبيعته الحقيقه، واتفق ان في عمر الانسان مراحل يتمنى لو يعيش فيها منعزلا من الاخرين يتامل و يعيد ترتيب حياته وكما ان هناك اوقات يحتاج للاخرين حوله اكثر من اي وقت ….
الطبيعه تجنن ?
حرر الرد
معقولة ما يدرون ان فيه فريق للحين يفحط يبي العالمية .. ما اتوقع هذي تغيب عنهم بس اسألوهم
هههههههههه يازين اندونيسيا وطبيعتها
طيب تستروا تروا الستر ما ينقص من الطبيعه وعلى مسؤليتي
اترك تعليقاً