ألقت جماهير شالكه الألماني مخلفات طعام على هاكان كالهانوجلو لاعب وسط باير ليفركوزن من بينها قطع خبز، فما كان من اللاعب التركي إلا أن قبّل الخبز قبل أن يضعه بهدوء خارج الملعب.
وكان كالهانوجلو صاحب الـ 21 عاما، يستعد لتسديده ركلة ركنية، خلال مباراة الفريقين بالدوري الألماني.
وأعادت اللقطة إلى الأذهان وقائع سابقة مشابهة، أبزرها في ما تعرض له لاعب برشلونة داني ألفيش عندما رمى عليه أحد مشجعي فياريال بقايا موزة، فسارع إلى أكلها وتابع اللعب، العام الماضي.
التعليقات
الله يجزاه خير .ردة فعل رائعة . قدم من خلالها درس عملي كبير عن اخلاق المسلم ..وقد يكون هذا افضل من كثير من الكتب التي ألفت في ذلك ..ما أجمل حينما نطبق الإسلام في حياتنا كلها وفي تعاملاتنا مع الآخرين وألا يقتصر على العبادات المعروفة.. نصلي ونصوم ونزكي ونحج ووووووو نعم ، ولكننا أحيانا قد نكذب ونغش ونظلم!
اللهم ان توفقه
اللهم ان تقوية
اللهم ان تحفظه
اللهم تجازية
يارب العالمين
ماشاء الله عليه .. خلقه وخُلق ?
مسلم بارك الله فيه
كان صلى الله عليه وسلم اشد الحرص على حفظ النعمة من ذالك قصة حصلت له مع عائشة رضي الله عنها دخل البيت بيت عائشة فوجد كسرى ملقاه على الارض كسرة خبز صغيرة فأخذها من الارض صلى الله عليه وسلم ثم مسحها ثم اكلها صلى الله عليه وسلم ثم قال لعائشة رضي الله عنها اكرمي كريمك فإنها مانفرت من قوم قط فعادت اليهم أي النعمة الطعام “”وانه عندما نشكر الله، اللهُ يشكرنا. وشكرُه لنا بأن يزيد علينا نعمه, أن يزيدنا عزَّةً وكرامةً ومنعةً وتماسكاً وعافيةً في الدين والدنيا والآخرة، إن شاء الله..ورفع الله هذا الرجل مثل ما رفع هذي النعمه ولابد ان نتصف باخلاق رسول الله عليه الصلاة والسلام في حفظ النعمه؟؟
ــــــــــــــــــــــــ
نسأل الله أن يجعلنا من الشاكرين لأَنعمه، بالقول والفعل والعاطفة واللسان والعمل، وأن يُبقينا عبيداً له وحده، وأن لا يجعلنا،- في يوم من الأيّام- عبيداً لحُطام هذه الدنيا الفانية، وأن نكون مع الحقّ ونصرة الحقِّ، ومع أوليائه نقدِّم الحقّ لتكون لنا عمارةٌ في الدنيا، وعمارةٌ في الآخرة أيضاً.
الله يوفقه ويجزاه خير
نموذج جيد للشخص المسلم
موقف جميل كثر الله من امثاله وكتب له الاجر
الله يجزاه خير
اللهم ارفع قدره كما رفع النعمه
الله يبيض وجهك
ونعم التربية والعزة بيض الله وجهه يوم تسود وجوه الكفرة والمنافقين !
اترك تعليقاً