أكد المتحدث باسم قوات التحالف العميد ركن أحمد عسيري أن ما يدور على الأرض اليمنية بين قوات التحالف وبين مليشيات الحوثيين وقوات الرئيس المخلوع عبدالله صالح هو حرب، مشددا بشكل حاسم على أنها لن تتوقف قبل أن يسترد اليمن أمنه واستقراره.
جاء ذلك تعليقا منه على سؤال وجهه مقدم برنامج “يا هلا” على قناة “روتانا خليجية” علي العلياني عن أن البعض أصبح يسأل إن كانت عمليات عاصفة الحزم “طوّلت” وهل هناك جدول زمني للعمليات.
وقال عسيري: “طوّلنا نسبةً لماذا، نحن نخوض عمليات عسكرية نواجه فيها قوات ليست قليلة العدد والعدة وهي قوات الحوثيين وجزء ليس بالقليل من الجيش اليمني النظامي من الحرس الجمهوري وقوات الأمن المركزي”، منوها إلى أنها قوات مدربة ولديها من الإمكانات ما يفوق بعض الدول العربية.
وأضاف: “ستتواصل هذه العمليات حتى يصل الطرف الآخر إلى قناعة بالخضوع لقرار مجلس الامن 2216 ويجلس إلى طاولة المفاوضات مع الحكومة اليمنية وصولا إلى حل سلمي ودائم”، لافتا إلى أن وقف العمليات بيد الحوثيين، فإن شاءوا توقفت العمليات وذهبوا لطاولة التفاوض وإلا فالعمليات مستمرة حتى تحقيق أمن واستقرار اليمن ودول الجوار.
التعليقات
مافيه ايقاف حرب لين نجيب راس عفاش و الحوثي الكبير لعنهم الله واخزاهم
هذه الحرب لا يمكن حسمها عسكريا لاسباب كثيره و لكن الغرض من العمليات العسكرية هو الجلوس الى طاولة المفاوضات و الوصول الى حل يرضي جميع الاطراف
مباراه هي علي كيفك يالمذيع متي تنتهي خلك تحت المكيف وعدسه التصوير للحرب رجالها
اعتقد انه يجب لنا ان نفخرررر بمثل سعاده العميد احمد العسيري فوالله انه الرجل المناسب في المكان المناسب
اللهم انصر قوات التحالف على هؤلاء الخونه اتباع ايران المجوسيه وسدد رميهم واحفظهم من كل شر وخائن وعميل
اتوقع وأعتقد والله أعلم أن المملكة لها حسابات سياسية مهمة بجانب العمليات العسكرية فلو أرادت حسمها عسكريا فهي قادرة خلال أيام معدودة ولكن هذا سيشكل عبء علينا والتزامات كبيرة وسينظر لها كدولة محتلة لبلد آخر ويلزمها واجبات كثيرة والمملكة ليس هدفها إحتلال أو أطماع في هذا البلد الشقيق هي تريد الضغط واجبار ميلشيات الحوثي وصالح على رفع الراية البيضاء والاستسلام وقبول التفاوض دون قيد أو شرط وعودة الحكومة الشرعية لصنعاء هذا ما اعتقده وهو ما أشار له المتحدث الرسمي
ذكرت بعض الصحف ان على صالح امس في السفاره الروسيه بصنعا ولا زم نا خذ حذرنا من زيارته لها 2 السفارات داخل صنعا وهذى مشكله لو غلطه لا سمح الله او شى تصير مشكله
علي صالح والايرانيين وغيرهم وغيرهم كانوا دائما يستهتروا بنا ويصدقوا الاكاذيب التي اطلقوها هم وصدقوها اننا شعب مرفه ولا يعرف سوا الاكل والسياحة الخارجية واعتمدوا على هذه الاوهام كثيرا ولم يشاهدوا الحقائق التي كانت امام اعينهم طول الوقت. لقد اعمى الله بصيرتهم رغم انهم كانوا يرون حجم التسليح والقوات والتدريب والمناورات على مدى سنوات.
ثم انهم صدقوا اكاذيبهم اننا لا نفقه شئ ولا نعرف في خطط الحرب والاستخبارات وصدقوا اننا لا نعرف سوآ الكبسة وانهم سيخدعوننا بلمح البصر، فخرج لهم ما لا يعلمون عنا.
كل تاخيره فيها خيره
اللة ينصر جيش التوحيد
المشكله يالعلياني في الخونه اللي عندنا اتباع المخلوع صالح اسال الله ان يحشره مع عبدالملك قاتل الاطفال
اترك تعليقاً