رصدت كاميرا المراقبة المثبتة بجوار إحدى دور الحضانة بغرب كازاخستان لحظة سقوط طفل من نافذة حضانة بالطابق الثانى على أرض خرسانية.
ظهر الطفل البالغ من العمر 4 سنوات وهو يسقط على الأرض من النافذة فجأة، ويبدأ بالزحف على الأرض متوجها إلى الباب الأمامى للمبنى، حيث ظل يبكى حتى تمكن من الوقوف على قدمه ولاحظه أحد المارة وذهب إليه وقام بحملة.
ذكر موقع ميرور أنه ربما كان الطفل يهرع للخروج من النافذة وانزلق فسقط على الأرض، مضيفا أن الصبى نُقل إلى مستشفى محلى وحالته مستقرة، فيما رفض موظفون الحضانة التعليق على الحادث.
وأضاف الموقع أنه تم إيقاف 3 موظفين لحين الانتهاء من تحقيق الشرطة في الحادث.
https://www.youtube.com/watch?v=pYGZVM3msww
التعليقات
الى القرني ومحرمة/ اولا: كاميرات المراقبة تسجل ويرجعون لها بعد الحوادث ويشوفون ايش صار والسبب يعني يااذكياء مو معقول يتفرجون فيه وبيكون ولا يساعدونه ياليت تذاكرون
ثانيا: اللي يبكي أكيد ابوه ولا قريبه ولا ليش يبكي… وصحيح انا ما افهم لغتهم بس فيه شئ بالعقل ينفهم
معقوله عمره اربع سنوات يبدو انه اكبر
الاطفال سبحان الله تكون عظام جسمهم لينه..ولو انها تتعرض للاعوجاج الي يبان عليه لاكبر فالسن اذا ماانتبهو
له بدري..
بعكس الشاب تكون عظامه قويه وقابله للكسر فحاله السقوط القوي….
سقوط الصغير أخف من سقوط الكبير تكون مؤثره جدآ ..
اضحك لان الولد قام سليم ومافيه شي….
ويذكرني ببعض طفولتي…ولو انصاب او جاه شي اكيد بيحزني..
فاتمنى تخلي اللقافه عشان مااغسلك.صح…
انا مااحتك لافيك ولافعيناتك…
فاتمنى تخلي الوطوطه ورايا…
علق او لاتعلق…واترك الخلق على الخالق
لا أرى في الخبر شئ يدعو إلى الابتسامه فكيف بالذي يضحك؟
أعوذ بالله من قسوة القلوب
ابوه عااد يصور ويبكي ويخليه يتالم ماتجي!
شلون حكمتي انه ابوه……
انتي عارفه وش يقول ..اقصد لغته الافغانيه…
كل الأطفال أشقياء، بعدين الغلط مو عليه في النهايه طفل لازم له متابعة المفروض يتحاسب اللي أهمل
هذي كاميرات مراقبة اكيد رجعولها علشان يشوفون ايش صار،، واللي يبكي ابوه
المهم حسّيت الطيحة فقلبي الحمدلله انه ما صارله شئ
هذي نهاية الشقاووووووه
ياقلبي قلباه يا مسكين
وش وضع اللي يصور ويبكي وكيف يسمح له تخلف
بطل ينط من الدريشه…عشان يرجع يدش مع الباب
ههههههههههههه
اترك تعليقاً