الاعداد السابقة للصحيفة
الجمعة29 مارس

سكاي دايف مع علي الغفيلي..

منذ 8 سنة
6
6221
سكاي دايف مع علي الغفيلي..

التعليقات

ا
انا عاشق عدد التعليقات : 344 منذ 8 سنة

الحمدلله و الشكر

خ
خجل سنفوره عدد التعليقات : 2535 منذ 8 سنة

ي زينك سااااكت بس

ا
الرجل الدي كويس عدد التعليقات : 10124 منذ 8 سنة

في احد مايحب يركب@@

خ
خجل سنفوره عدد التعليقات : 2535 منذ 8 سنة

علا ركبت طياره انت لازم تركب يعني

ع
عبدالعزيز الزهراني عدد التعليقات : 2671 منذ 8 سنة

وقال الطبري رحمه الله :
( كان لا يقع في أمر إلا وجد له مخرجا ، ولا يلتبس عليه أمران إلا أظهر الرأي في أحدهما )
وما غلبه أحد في الدنيا كما كان يقول إلا شاب من قبيلة الحارث
بن كعب ، حين خطب المغيرة امرأة فقال له الشاب :
أيها الأمير لا تنكحها فإني رأيت رجلا يقبلها.
فانصرف عنها ، فتزوجها الشاب ، فقال له المغيرة رضي الله عنه :
( ألم تقل إنك رأيت رجلا يقبلها ؟ )
قال : بلى رأيت أباها يقبلها وهي صغيرة.
ـــــــــــــــــــــ
كان عمر بن الخطاب “رضي الله عنه”يقول عن عمرو بن العاص”” إذا ذُكر أمامه حصار “بيت المقدس” وما أبدى فيه عمرو بن العاص من براعة يقول:
لقد رمينا “أرطبون الروم” “بأرطبون العرب”. ومواقفه معروفة ومشهودة..
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
زياد إبن أبيه:
كان زياد بن أبيه جباراً به ميل إلى سفك الدماء، وذلك ناتج عن كونه قائد عسكري، وهو أول من فرض حظر التجول في الإسلام.
ــــــــــــــــــــــــــــ
هذا مايستحق ان يذكر وهولاء الرجال من يفخر بهم الاسلام قديما وحديثا، ولان مازالت بعض كلامتهم تدرررس الى الان في مداارس كيفية الذكاء والرد البديهي والخروج من المشكله باسهل الطررق وغيرها وغيرها …. ماكان عندي تعليق قلت معلومه افيد واستفيد لكم منها ….

ع
عبدالعزيز الزهراني عدد التعليقات : 2671 منذ 8 سنة

كانت الطبيعة الصحراوية التي عاش فيها العرب ومافيها من مباغتات وتقلبات وكذلك مهنة التجارة التي إمتهنها العرب الأوائل
دافعا كبيرا لإعمال الفكر وعُد الدهاء مفخرة يتفاخر بها
حديثنا عن أربعة قيل عنهم دُهاة العرب وهم :”””
“دهاة العرب أربعة: معاوية، وعمرو بن العاص، والمغيرة بن شعبة، وزياد، فأما معاوية فللحلم والأناة، وأما عمرو فللمعضلات، وأما المغيرة فللمبادهات، وأما زياد فللكبيرة والصغيرة”.
وقال الأصمعي: “كان معاوية -رحمه الله- يقول: أنا للأناة، وعمرو للبديهة، وزياد للصغار والكبار، والمغيرة للأمر العظيم”.
وعرف ميل عمرو لمعاوية بسبب ذلك
أما معاوية رضي الله عنه فقال ذات يوم لصديقه عمرو بن العاص رضي الله عنه : يا عمرو ما بلغ بك دهائك
فقال عمرو : والله يا أمير المؤمنين ما وقعت في مشكلة إلا وخرجت منها ، فقال له معاوية : أما أنا فكان دهائي حرزاً لي من أن أقع في ما يسوؤني .

اترك تعليقاً