بثت قناة بلقيس الفضائية مقطع فيديو لصحفية نجت من القناصة الحوثيين أثناء تغطيتها للأحداث بتعز فيما أصيب السائق الذي حاول إخراجها .
الصحفية أنيسة العلواني نجت من الموت بعد محاولتها تغطية المعركة التي رحاها في تعز بين مليشيات الحوثي الإمامية وعناصر صالح وبين المقاومة الوطنية منذ أشهر.
وحاول القناص استهدافهم إلا أن رجال المقاومة تمكنوا من إخراجها على سيارة نوع “هايلوكس” ليتفاجأوا أثناء القيادة بأن السائق أصيب بطلقة قناص في رجله اليسرى.
وأبدى السائق شجاعة ورباطة جأش إذ تخلى عن قيادة السيارة ونزل منها طالبا من الآخرين مواصلة السير لإخراج الصحفية .
التعليقات
يالي مسمي نفسك اسلام والله الاسلام بري منك ومن امثالك ياحوتي يانذل
بطل لله دره حفظ الله اليمنين الشرفاء وحفظ بلادهم العزيزة
طيب المصاب لماذا لم يركب معهم السياره بدل ما هو يرفض ويمشي في الشارع
تصرف غريب . المفروض الجماعه اللي معاه ياخذونه لاقرب مستشفى
والله ياحمار إنت وغيرك شكلكم إنتوا الروافض والحوثيين عشان كده كارهيني حارق دمكم ياأنجاس
والله انك أكبر رافضي يا أحمق تركنالك الغيره يبو غيره الله اعلم فيك وفي الي حولك ومسوي غيووور وانت أبعد منها
حسبي الله عليكم خليتوني رافضي مره وحده عموماً ماتنلامون عديموا الغيره والرجوله اللهم إني أبرء إليك من موت الغيره والدياثه
هذه لك و أمثالك يا حقير لو أن كل كلب عوى ألقمته حجرا لكان الصخر مثقالا بدينار تفو عليك
الاخ اسلام
تعلم الشهامه من اليمنيين اذا ما تعرفها ارجع للفيديو وشوف الرجال الثلاثة راكبين بمقدمة السيارة والمراءة لوحدها بالخلف والمصاب ما رضي على المرءة انه يركب بجانبها وهو مصاب ونزل من السيارة
لعنةالله عليك ,, واللقب اللي ترمزفيه لنفسك القذره ,, والله كبيرعليك !!!
ياسلام عليك ,,
صاحب التعليق اسلام سلط الله عليك يارافضي المراه متحجبه وتغطي جرائم الحوثيين بالصوت والصورة وانت جاي مدرعم تقول خروف ومسوي شهم ياخي عيب عليك جالس تحت المكيف وتتفلسف يارويبضه
تستاهل ياخروف مسوي شهم عشان هذه السافله حتى في الحروب مافي شي يردعهم حب التكشف والإختلاط يجري في دمهم أعوذ بالله
الله يجزاك خير
– ان ضاعت عليك فرصه واحترق قلبك عليها اطفئ لهيبها بهذه الآيه ( عسى ربنا أن يبدلنا خير منها )
– كلما ضاقت عليك نفسك لاتشتكي لإنسان بل ردد ( ربي أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين )
– أناقة لسانك هي ترجمه لأناقة فكرك فلا ترفع صوتك بل أرفع مستوى كلامك
– إذا نجحت في خداع شخص ما ,فلا تظن أنه غبي ولكنه كان يثق بك
– نكمل حتى نصل إلى مانريد لانستسلم فربما كانت لحظة اليأس هي لحظة الوصول
– الشخص الذي يحبك يتحمل عنادك واسلوبك وغضبك يحن عليك رغم قسوتك
يتركك حتى تهدأ ثم يعاود النظر إليك ليخبرك أنه سيكون معك
اترك تعليقاً