فى الكاتب الصحفي طلال آل الشيخ رئيس تحرير صحيفة “الوطن” السابق أن يكون قد اعتذر عن تغريدة دونها عبر حسابه الرسمي بموقع تويتر بشأن شهادة الدكتوراه الخاصة بوزير التعليم الدكتور عزام الدخيل.
وكان آل الشيخ قد أكد في تغريدته أن شهادة الدكتوراه التي يحملها الدخيل غير معتمدة ومن جامعة غير معترف بها، مؤكدا امتلاكه ما يثبت ذلك، ما أثار جدلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي قبل أن يقوم آل الشيخ بحذف تغريدته.
وقال آل الشيخ خلال مداخلة مصورة لقناة “MBC” ردا على حذفه التغريدة وما انتشر عن اعتذاره عنها: “هناك فرق كبير بين أن تحذف وبين أن تعتذر، أنا حذفت هذه التغريدات وأغلقت الموضوع تماما ولن أفتحه وإن شاء الله يكتب الله الخير للبلد”.
وعن دوافعه لحذف تغريداته، أكد أن الموضوع تمت شخصنته ولم يُناقش الأمر بموضوعية، ولكن ناقشه كثيرون وفق توجهاتهم وتياراتهم الفكرية سواء كانوا إسلاميين أو ليبراليين وعلى من يحسب الشخص الذي تكلم عنه، ما جعله يقرر غلق الموضوع ويتوقف عن الاستمرار فيه.
التعليقات
اقول الذي جعلك تخذفها اولا انت لم يعجبك الرجل وتوجهه الاسلامي
واعتقد مدارس تحفيظ القران كانت المحك الكبير الذي اظهر كثيرا من الوجوه
وبعدها وهي القول الاكيد قرص الاذن بيوجع،وطلب بل واجبرت على خذفها كراهيه وبقوة النظام..فتحاول كسب مزيد من الوقت لتكسب شعبيه اكبر.لكن من ضعف المواجهه الطعن في انسان مثل عزام الدخيل في بساطته وعفويته الابويه،ومحاوله اصلاح التعليم بكل جد ومثابرة فالناجح محارب .ومن لايعجبه انظمه البلد ،وسايل المواصلات اليوم في العالم يستطيع بها الوصول الى اخر منطقه في العالم
الدكتور عزام ونعم الرجل انسان منتج بمعنى الكلمه وليس انبطاحي كماهو حال اغلب المسوؤلين السابقين في وزارة التعليم
الغافلة تسير يادكتور عزام وخلهم ينبحون
بصراحه ما اقول الا عمري يا تمامتك اللي ذبحت على شانك . خساره التمامه فيك
معه شهاده والا ما عنده شهاده المهم انتاجية المسؤل . هل هو مسؤل منتج والا مكشخ بالبشت وجالس في مكتبه
النقد يجب ان يكون موجهه لعمل المسؤل . هل يعمل في خدمة المجتمع والا ما يعمل ؟
ونعم الوزير هو
لم نرى منه الا كل خير
يكفي تواضعه
الى الامام يالدخيل
وزير ناجح
معك إثبات علا ذلك أو أعقب هدفك الشهره والبلبله يا
سلملي ياشيخ على الواسطه واذا تركيت على ظهر
بتمشي امورك ولو انك على ايش
اترك تعليقاً