خلفت مواجهات بين عصابتين بالمنطقة الأثرية بمدينة “أكادير أوفلا” المغربية جروحاً خطيرة لحقت بجسد فتاة.
وقد بدأت المواجهات بين العصابتين بمناوشات، لكنها تطورت إلى درجة استعمال السلاح الأبيض، وكانت الضحية، التي نقلت إلى مستشفى الحسن الثاني في حالة جد حرجة، قد تعرضت لضربات بسيف تسبب لها في جروح غائرة في أنحاء مختلفة من جسدها، بحيث أصيبت في إحدى ثدييها بجرح تجاوز طوله 10 سنتمترات، وبعمق جاوز الخمس، كما تعرضت لجرح خطير على مستوى اسفل الظهر والوجه.
وتعتبر أكادير أوفلا إحدى المزارات السياحية التي تستقطب زوار المدينة نهارا، ولكن تتحول ليلا إلى مأوى للمتسكعين والمتعاطين للمخدرات والكحوليات والمنحرفين ومحترفي البغاء، وتظهر تلك المجموعات منتشرة في ما تبقى من مآثر السعديين التي تؤثت الفضاء، مستغلين غياب التغطية الأمنية.
التعليقات
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
اكادير ما فيها سياحه ولا فيها اثار ولا شي يستدعي للسياحه . مدينه تقع على ساحل البحر ومعظم السواح اجانب
حسبي الله ونعم الوكيل
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
ولاحول ولاقوة الا بالله..
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد….
اعوذ بالله اكيد المدينة بتصير كلها عصابات مادام فيها المخدرات والكحول والبغاء ويقولون سياحة بعد كلها منكرات والعياذ بالله
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
اترك تعليقاً