ظهرت صور خلال 48 ساعة الماضية على الإنترنت لطفل صغير يحرق دمية دب وراء شعار “داعش” ونسبت هذه الصور اليهم ولكنهم لم يقوموا بأي رد عليها حتى الأن وجدير بالذكر كما جاء في صحيفة “الديلي ميل البريطانية” أن هذا الطفل هو نفسه الذي تم تصويره الأسبوع الماضي وهو يقطع رأس دمية دب.وتوضح الصور الطفل وهو مبتسم خلال اشتعال النار داخل الغرفة.وقد ذكر أحد خبراء مكافحة الإرهاب ل”ميل أون لاين” أنه لا يوجد سبب يجعله يصدق تلك الصور فهي ليست حقيقية.وقال الدكتور كولن كلارك أستاذ العلوم سياسية في مكافحة الإرهاب أن داعش تتخذ طريق جديد للوصول الى “مستوى جديد من الوحشية” وخلق جيل جديد من المتطرفين .وأكد أن هذا مثير للقلق حيث أنهم يلقونهم الوحشية في سن صغير جدا”.
التعليقات
رووووح اللة يحرق الدواعش والروافض
مصيرهم الموت طال الوقت أو قصر
هههههه والله احس ان ابو هذا الولد يتعمد بنشر له مقاطع
ياخي اذا اجدادهم الخوارج من قبلهم ماذا فعلو بعثمان وعلي رضي الله عنهم… واحد قلت عثمان بن عفان رضي الله وهو صائم ويقراء القران. والقتل على ايد الخوارج.. وعلي بن أبي طالب القتل ايضاً على ايد الخوارج وهو ذاهب لصلاة الفجر… اي دين هذا واي اسلام هذا.. ومازال في جهال منخدعه بأن داعش لايقتل الا الروافض وانه من اهل السنه والا في الأساس هو العن من الروافض واليهود والنصارى.. هذا داعش مثل السم في العسل.. خدع فيها مراهقين متحمسون للجهاد وهي في الأساس لجهاد ولاشي وانما هم اداه منظمه من استخبارات امريكية يهودية ايرانيه.. للقضاء على العرب سوا سنه او شيعه. واستطاعو بحرب المسلمين بعضهم البعض. وهذه فتنه اصابة الأمة فما بالكم با اعظم من فتنة المسيح الدجال.. الله يرحمنا بس برحمته ويثبتنا على دينه
هذا نتاج كثرة المحاضرات والخطب اللي على غير جدوىحيث كل من هب ودب يقف امام ملا ويلقي مابدا له وينشر أفكاره الشخصيه حتى بعد صلاة العشاء محاضرات والرسول صلى الله عليه وسلم كره الحديث بعد العشاء ارجو ان لايلقي محاضره الا بتفويض من الحكومه
الله ياخذه هو ومن علمه ومين يدعمه ،، عساهم بحريقه
خلوو الورع بحاله وربي انه مو داري عن داعش وفاحش ههههه قلقه ع الفاضي الدواعش حمير ولكن لا ينطبق تفكير الاطفال ع تصرفاتهم البريه
ارهابي صغير تووه تعلم المشي …..
ههههه
اترك تعليقاً