الاعداد السابقة للصحيفة
السبت20 ابريل

بالفيديو: العثور على مهاجر إفريقي اختبأ في مؤخرة سيارة

منذ 9 سنة
7
6587
بالفيديو: العثور على مهاجر إفريقي اختبأ في مؤخرة سيارة
وكالات

عثرت الشرطة الإسبانية على مهاجر إفريقي كان مختبئاً في مؤخرة سيارة بحالة صحية يرثى لها لدى محاولته العبور بشكل غير شرعي من إفريقيا إلى إسبانيا.

ويعتقد بأن الرجل قدم من غينيا وحاول العبور إلى إسبانيا عبر منطقة سيوتا الإسبانية. وعثرت الشرطة الإسبانية على الرجل الذي لم يتم الكشف عن هويته بعد أن لاحظت توتر سائق السيارة الأمر الذي دفع الشرطة لتفتيش السيارة بشكل دقيق.

وخرج الرجل من السيارة بحالة صحية سيئة بسبب الحرارة الشديدة وأبخرة الوقود المنبعثة من المحرك ما أدى إلى إصابته بالجفاف. ويذكر بأن الرجل استقل السيارة المتوجهة من المغرب نحو الحدود الإسبانية في محاولة منه لعبور الحدود بشكل غير شرعي والوصول إلى إسبانيا ليتقدم بطلب اللجوء هناك.

وعثرت الشرطة على مهاجر آخر في نفس السيارة كان مختبئاً خلف مقاعد الركاب في مؤخرة السيارة. ونقل الرجلان إلى المستشفى وعولجا ضد الجفاف والتشنجات، وقال الأطباء بأن المهاجرين كان من الممكن أن يموتا لو بقيا لفترة أكبر في مخبئيهما نقلا عن موقع 24 وبحسب صحيفة ميرور البريطانية.

https://www.youtube.com/watch?v=LNfmRkcAhxQ

التعليقات

س
سعادة الشيخه ملاك العنزي عدد التعليقات : 6411 منذ 9 سنة

ههه يعني انا برايك بصير خطر

s
s@s@القرني عدد التعليقات : 68157 منذ 9 سنة

افا لاتكون نهايةالعالم قربت وحن ماندري
ايش الي الوضع خطير
رجال ورايح يبي يترزق الله
ايش الي ينذر ووقوع
الله يكفانا الشر

ا
المسافر عدد التعليقات : 1 منذ 9 سنة

لا حول ولا قوة الا بالله
الوضع خطير جدا وينذر بوقوع حدث لا يعتقده انسان

ق
قــلــــب الــــولـــه عدد التعليقات : 2159 منذ 9 سنة

الله يرحم حالهم

ن
ناقده ومتابعه عدد التعليقات : 5876 منذ 9 سنة

الله يرحم حالهم ويعينهم على مابلاهم ربي .. لاحول ولاقوة الابالله

s
s@s@القرني عدد التعليقات : 68157 منذ 9 سنة

لاتلومونه الضعيف
يدور العيشه
ماندري ايش وضعه يمكن عليه ديون
ويمكنه يعول ايتام
الله يرحم الحال

س
سعادة الشيخه ملاك العنزي عدد التعليقات : 83 منذ 9 سنة

كان جلست في ديرتك وبيتك ازين لك واريح وتحملت مو احسن لك
انا والله يوم اطلع من جده واجلس يوم او يومين برا بيتنا قسم تجيني كل الامراض النفسيه وتقفل اخلاقي وما اتحمل

اترك تعليقاً