العريفي يحل الخلافات الأسرية على طريقته: زوجتك مصيبة

قال الله تَعَالَى :
(قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُم بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا (103) الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (104) أُولَٰئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا (105) )
تأمل الآيه الكريمه تدعوا الى كره اهل الدين والمتدينين وتظن انك تعمل امرا صالحا
توب الله يهديك الحياه قصيره

رأي الشيخ واضح وليس فيه جدال
وقوله زوجتك مصيبة يقصد زوجتك على حق

العريفي ينصح بطريقة حلوة بس علم بالمتبلم يصبح ناسي

الصراخ يأتي ع قدر الالم

الله يصلحك ياخي يعني زوجتة مصيبه طيب ذلحين دور النساء خاطبهن هل بتقول زوجك مصيبة والى مصيب

حياة الزوجية قبل وبعد وبختصار… انفس الناس تختلف مثلها مثل كوكب الارض قبل مائة عام كانت المرأه في جهل ولا تعرف حقوقها الزوجية كان الزوج يتعامل معها بشده وحزم وصبرت وانجبت رجال منهم الوزير ومنهم قاتل في سبيل الله عكس المرأه في هذا العصر..عصر التقدم حاليآ طريقة التعامل مع المرأه تغير لابد ان يكون هناك احترام وتقدير والكلمة الطيبه تكسبها المرأه من طبيعتها حنونه كلمة توديها وكلمة تجيبها..

البحث و التنقيب و التشهير عن الأخطاء الدقيقة من صفات الجهلاء

و صدق القائل : لكل بارز أعداء

لا أعرف الشيخ و لا يعرفني ، لكل كلمة حق لابد من إظهارها

احناياشيخ نفتقدفالحياه الزوجيه قلة الاحترام والتفاهم بين الزوجين ولله بعض الازواج ماهوحاس بنعمه اللي هوفيهايهين ويلعن ليل ونهاروكل يوم اخلاقه زفت واذااتصل واحدمن اصحابه شوف الاخلاق والابتسامة واحنامومقصرين جمال واخلاق وطبخ ونظافه وصابرين عليهم وكل يوم نجرب معاهم اسلوب ماغيرالدعاء والاستغفارلكن الله كريم والحمدالله حافظه بيتي وعيالي رغم صغرسني وحقوقي بححح لكن اطمح لجنة عرضهاالسموات والارض ربي يعوضني عن كل شي بحياتي

تسببتم بنواح بكل بيت لايخلو حرضتم على القتال وأثرتم الفتن والقلاقل في الشعوب وعزعت أمن البلدان بإنتمائك الإخواني ألا لعنة الله على خوارج العصر محاربي السنه وأهلها عليكم من الله ماتستحقون