استدعى فرع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف في جازان خطيب جامع الفياض لاستجوابه والتحقيق معه حول تناوله قضية زيارة طالبات ثانوية الظبية لإمارة جازان.
وقال المتحدث الإعلامي لفرع الوزارة بجازان محمد كريري إن الخطيب لا يحق له إثارة الناس والبلبلة، والأصل أن يراعي أحوال الناس وألا يلمزهم ويهمزهم ولا يتطرق لخصائص الأمور التي تكون بمثابة خطوط حمراء لدى الناس، مؤكداً أن الخطيب تكلم عن القضية بشكل مؤلم، وذلك حسب “الوطن”.
يذكر أن خطيب جامع الفياض بمدينة الظبية، وصف زيارة عدد من طالبات الثانوية ولقائهن وكيل إمارة منطقة جازان للتطوير والتقنية المتحدث الرسمي باسم الإمارة بأنها إحدى المحاولات التي تظهر بين الفينة والأخرى لكسر الحواجز التي تصون المجتمع، ويقف وراءها ويخطط لها فئة ممن باعوا أنفسهم لأجندة دخيلة تعمل من أجل هدم الفضيلة في آخر معاقلها- على حد وصفه-.
التعليقات
لو كل كلب عوى القمته حجرا. لاصبح الصخر مثقال بدينار
مافي ولا شي لقيتوه تتكلمو عنه الا في هذا الخطيب
لكن ربي فوقكم ومعاه ، وماراح يضيعه
والله انه من الطيبيين احسبه والله حسيبه ..
هذا من ضمن تذليل الصعوبات وتمكين المرأة من الخروج من بيتها تحت ذريعة مشاركتها في بناء الوطن بينما الحقيقة هو افسادها واغرءها بالإختلاط مع الرجال وتعويدها على ذلك لتكون فريسة سهلة بين ايديهم طبعاً عن طريق اغرائها بالمال او الجمال او الجاه وإذا فسدت المرأة في مجتمع فقل عليه السلام وصدق الرسول حينما قال مامعناه(اتقوا النساء فان اول فتنة بني اسرائيل كانت بالنساء)
سبحان الله قول الحق وإنكار المنكر صار إثارة للبلبلة
وأصبح من يقول الحق يُحقق معه
ولماذا لم يحقق مع الإمارة ومع الطالبات كون هذا الموضوع هو الذي أثار البلبلة
لله في خلقه شؤون ،،..،،
يطالبون الدعاة بإيصال الحق وتنوير الناس وأن هناك تقصير مما تسبب في انحراف الشباب إلى داعش وغيرها وهذا أمر من عند الله قبل هؤلاء وبما أن الخطيب تلافى أمور الفتنة وهي من أشد أمور الانحراف حسبنا الله ونعم الوكيل …
لكن فيه ناس ماتبي الحق !! وأصلا لو ان الوزارة حريصة على الحق ومصلحة المسلمين ماكان نامت عن تلاعب واستهتار كثير من الأئمة والمؤذنين الذين خانوا الأمانة التي في اعناقهم وأكلوا المال الحرام (رواتبهم +ايجار بيوت المساجد) بدون حق .. وكنموذج على الخيانة مايفعله كل من إمام ومؤذن مسجد الحميميدي في حي الزهرة بالرياض نهاية ممر سلمة العدوي من الشمال .. ووالله العظيم ان مؤذن المسجد قد غاب لأكثر من (شهرين) متواصلين ولا يزال يتغيب باليوم واليومين كما ان الإمام يتغيَب بالإسبوع والثلاثة ايام او يتناوبان الحضور بينهما ولم تفعل الوزارة شيئاً!! فأين المراقبين لمدة شهرين؟ الله لايحلل ولا يبيح المختصين بالوزارة من اكبرهم الى اصغرهم لأنهم شركاء بالخيانة التي هي جزء من النفاق كما قال الله ذلك في كتابه الكريم وكما نص الحديث الشريف عليه ايضاً
هو قال انه له وقفات مع ثانوية الظبية وذكرها وماقال الا الحق
اترك تعليقاً