وصت إحدى المضيفات الأجنبيات العاملات على الخطوط الجوية السعودية بأن تدفن بعد موتها وهي ترتدي الزي الرسمي لمضيفات الخطوط، وهو ما تم بالفعل.
وكانت المضيفة، وهي من الجنسية الفلبينية وتدعى جوي فرنانديس، قد توفيت قبل أيام مصابة بمرض سرطان الدم المعروف باسم “اللوكيميا”، ونفذت اسرتها وصيتها، حيث تم دفنها وهي ترتدي زي الشركة التي عملت بها.
ونعى عبدالرحمن الفهد مساعد مدير عام الخطوط السعودية للعلاقات العامة المضيفة الراحلة، وأثني على الوفاء والولاء الذي ابدته للخطوط السعودية، قائلا وداعا جوي، توفيت باللوكيميا، وأوصت بأن تُدفن بالزي الرسمي للشركة التي أحبت العمل فيها .
التعليقات
أهم شي المكياج
انا مستغرب ليش ما عالجوها علي حساب الخطوط
يا ليتها كانت مسلمة فعلا
لكن الله يرحمنا برحمته
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
لا اله الا الله محمد رسول الله
مثل أبوقطنه نقيب مقدم بحري مقابر فرحان ببدلتهـ له 4سنوات من أبوهد يبوسند أطراء والله يثني عليكم
ما ادري ايش وجه الاعتراض على السعودية…هل كان يجب على الخطوط الاعتراض او منع أهل المضيفة من تنفيذ وصيتها….على طول كل وحد متجهم ومستعد للانتقاد حتى قبل ما يقراء أو يفهم الموضوع…لماذا كل هذا الشر …لا حول ولا قوة إلا بالله
ياشباب الخبر يقول نفذت اسرتها وصيتها ماقال نفذت الشركه
وصيتها لاتطيرون بلعجه يعني ملابسها معها في الفلبين
ودفنوها بزي الشركه وشكرآ
والله من سفاهت عقله هل المدير الله يخلف علينا دام هل الأشكال مسوولين
هذه احبت وتعلقت بالشركة التي تعمل بها .. ومن احب شي تعلق به .. والغلو من الحب والتعلق الشديد .. وربما ادخل صاحبه بالشرك .. نعوذ بالله من الخذلان ..
وكانت المضيفة، وهي من الجنسية الفلبينية وتدعى جوي فرنانديس، قد توفيت قبل أيام مصابة بمرض سرطان الدم المعروف باسم “اللوكيميا”، (الحين عرفتو ا اسمها وجنسيتها و عملها وديانتها ومرضها )
وبنسبه للجندي المرابط الذي شهدت له ثلاث جهات وتم تكريمه لم تذكرو ن اسمه
اعوذ بالله _ نبرأ الى الله مما فعلته الخطوط السعودية ( وهذا والله لا يبشر بخير ) ^_^
ياليتها مسلمه
مساعد مدير العلاقات بالخطوط السعوديه هو الذي ينعي المظيفه!!!وين الاخ المدير العام ..محسسنا انه مشغول بالعمل هو والخطوط المخيسة حقتهم .المفترض الي مثل هذي يعملها حفل تكريم ووداع وتسلم لاهلها مكافئه مجزيه ..وهل جزاء الاحسان الا الاحسان ..لكن الخطوط السعوديه كعادتها دائما مقصره .
اترك تعليقاً