تفاجأ الرئيس الإيراني حسن روحاني بسؤال من صحفي كردي حول “السنة”، وضعه في مأزق أثناء زيارة قام بها إلى كردستان إيران ذات الأغلبية السنية.
وبادر الصحفي الكردي الرئيس الإيراني بسؤال حول أسباب خلو مجلس الوزراء الإيراني من أي وزير سني، وعدم وجود محافظ سني واحد في المحافظات السنية، ما أثار غضب الرئيس.
روحاني ـ وبحسب صحيفة الوطن الكويتية ـ السبت لم يستطع الرد على الصحفي أمام الحاضرين إلا أنه قال له بلهجة منفعلة، “حكومتنا لا تفرق بين الشيعة والسنة”.
وفي محاولة منه للخروج من الاتهام الذي توصف به حكومته، قال روحاني للصحفي، “إن كلامك مثير للاستغراب والتعجب؛ لأن الجملة التي استخدمتها كانت سيئة إلى درجة جعلتني لا أستطيع الرد، أي تفرقة تتحدث عنها؟! هل نحن نمنع السنة من الانضمام إلى الحكومة؟ هل الحكومة تُختزل في مجلس الوزراء؟ وماذا عن كل هؤلاء الموظفين ورؤساء البلديات ومساعدي المحافظين؟ ثمة مساعدو محافظين من أهل السنة، ولدينا سفير سني أيضا”.
التعليقات
الرئيس الايراني ليس لدية الجواب المقنع وليس لدية الصلاحيات الكاملة إنما الصلاحيات المطلقة بيد ايه الله العظمي لذلك لايمكن ان يعترف بأنه ليس هناك سنه في البرلمان الايراني ولايمكن أن يتخذ قرار بتعيين واحد من السنه في البرلمان دون الرجوع للبرلمان الايراني
أين الدموقراطية يايران أين التعايش وعدم التفرقة بين السنه والشيعة مشكلة الحكومه الايرانية في اعتقدي أنها تستغفل العالم وتظن ان الناس لايعرفون شئ عن تعاملها مع السنه
يارجل من يومين هدم مسجد للسنه في طهران امام مسمع ومراى الملايين وجاي يقولي مافي فرق!!!!
الله يلعنك دنيا واخرة
اخس جنس الشيعية
الفرس اشد عداء للعرب ولدينهم والدليل انه لا يوجد مسجد واحد للسنه في طهران لذلك لا يمكن ان تجد مسؤل سني في الحكومه المجوسيه
المفروض السنة هم من لا يمكن المجوس من أي منصب في دول الخليج
ويجب التفرقة بين المجوسي والسني. رحمك الله أبا عدي كان عارف لهم وكاتمهم
لم أرى ما يدعو للإحراج !!!
رد الرئيس الإيراني منطقي وطبيعي .
الإحراج ربما جاء من خلال تمنياتكم هذا واضح.
الحقد في قلبه على اهل السنه يمشي الحقد بدم عروقه
صفوي مجوسي حقير وش تتوقعون منه
اترك تعليقاً